EP 2

93 9 40
                                    

° قرأه ممتعة °

_____________________

ثقب فُتح في منتصف الكهف الُقت منه اسيتر
ثم اختفي مره اخري

هوى جسدها على ارضيه الكهف و مزال مغشى عليها..

بعد فتره بدأت بفتح مقاتليها ببطئ تتأوه بالم
اثر سقوطها...

بدأت الصوره بالوضوح و كانت مائله
بجسدها علي الارضيه
تتحسس المكان الذي وقع عليه الآلم في رأسها
تنظر حولها بتعجب لا تعلم اين هي ...

بدأت بلم شتات جسدها و استقامت متخذه جدار الكهف داعم لها..

وصلت عند فتحه الكهف و بدأت بالنظر حولها

الكهف و اللعنه يقع علي بُعد أمتار من الأرض ...

بينما تلعن حظها لمحت اضواء خافته بعيده عنها

" من الواضح أنها قريه و لكن لما اضائتها خافته
ايعيشون في العصر الحجري ام ماذا ، الا يوجد أناره لديهم "

اردفت ساخره بينما تضيق مقلتيها لترى بوضوح

ف الظلام يخيم على المكان

" ليكن عصر حجري أو اي لعنه ، ارغب بالعثور على والدي فقط "

بدأت بالهبوط من قمه الجبل وجهتها القريه
هدفها والديها لا تري غيرهم ..

وصلت لسفح الجبل ، هي بالكاد تلتقط أنفاسها
أضافت جروح علي جروحها بسبب صخور الجبل اللعينه كما تزعُم ..

استمرت بالسير في الطريق الذي يتخلل الحقول..

هاله غريبه تحاوط المكان

يوجد ما يضيق صدرها لا تعرف سببه
لكنها متيقنه من حدوث مصيبه ف حدثها
لا يخيب أبداً..

وصلت على مشارف القريه
اضوائها حقا خافته

مصابيح ناريه تزيل عتمه شوارعها

منازلها متراصه بجوار بعضها كأنهم صنعوا من نفس القالب

" لا اعرف كيف يفرق سكان المدينة منازلهم ،
لو كنت أنا من يعيش هنا لنسيت أين يقع منزلي "

الشوارع واسعه و هيئه البيوت كأنها من العصور الوسطى ، فكرت بطرق احدى المنازل
ل

كن تراجعت عندما التقطت مسامعها
ضوضاء بساحه القريه


°هل تريدين اللعب معي؟ || DO YOU WANT TO PLAY WITH ME °حيث تعيش القصص. اكتشف الآن