1: Back home , My real one.

115 5 0
                                    

Taylor Swift's POV.

"عزيزتى هل انتهيتى من تجهيز اشيأك ؟!" سألت امى من الاسفل .

" اجل امى " صرخت وانا انزل السلم .

" كل اشيأك فى الصناديق ؟!"

"اجل امى كل اشيأى فى الصاديق " اجابتها بنبرة ملل ، امى دائما تحب ان يكون كل شئ ممتاز و جهاز

" حسنا سيأتى عمال النقل ليأخذوا الصناديق بعدها سنرحل ، حسنا."

" حسنا ، امى سأخرج لأستنشق بعد الهواء و ألقى نظرة أخيرة على الحى ، اتصل بى عندما يأتى موعد الرحيل ، حسنا ؟!"

" حسنا "

خرجت من المنزل ، لا اصدق انى سوف اترك هذا المكان ، لا يعنى هذا انى حزينة بتركه ، بالطبع لا انا سوف اطير من السعادة  . لا اصدق اننى سوف ارجع للمنزل ليس هذا بالطبع سوف اعود لمنزلى منزلى الحقيقى . اتذكر حين كنت صغيرة اعيش فى حى القديم ، حيها كنت شخص مختلف كانت حياتى مختلفة ، كان لدى العديد من الاصدقاء كان اقربهم هو ذلك الفتى جيسون ريفرز والدته كانت صديقة والدتى المقربة . اظن انه ان رأنى الان لن يتعرف على حتى  لقد تغيرت كثيرا فى ثلاثة الاعوام الفائتة . و بكثيرا اعنى كثيرا . مثلا لقد كنت ملكة نحل صفى " كوين بى" لكن عندما اتيت إلى هنا لقد تغيرت . ان كنتم تتسألون لماذا انا و چيسون لسنا على تواصل حتى الان .، او لماذا توقف الاتصال ؟! الاجابة سهلة لقد تشاجرنا شجارا كبيرا و بعدها لم نعد على تواصل و مدى كل منا فى حياته لكن عندما انظر الان لماذا كانا نتشاجر اموت من الضحك ، لا اراه حتى كسبب لقطع الإتصال بيننا .، لكن ماذا افعل لقد كنا اطفال.

" هاى تيلور " لا لا لا الا استطيع الذهاب من هنا بهدوء . ثم بدئت بالركض نحو المنزل  لماذا كان على ان اغرق فى التفكير  امشى كل هذه المسافة . و اكملت الركض ركضت بكل جهدى الا استطيع الذهاب من هنا بسلام . توقفت فقط عندما ظهرت هى امامى من العدم . تبا. حسنا انا لست بارعة فى الجرى ابدا.

" تاى. تاى تاى تاى متي سفهمين انكى مهما حاولتى الهرب سأصل أليكى دائما . حتى ان ذهبتى إلى مدينة اخرى لن تهربى منى . "  قات هى بضحكة خبيثة على شفتيها اعههه الا استطيع على الاقل المحاولة . الان اصبحت يداى خلف ظهرى ممسكة بهما اثنان من تبيعتها . حتى الان كنت بخير حتى وقع نظرى على واحدة منهن . شعر بنى عينان زرقوتان  وجه برئ . حتى شعرت بالنار التى تشتعل بداخلى حقا المظاهر خداعة . و الان اصبحت اشتعل حتى انى استطيع شم الدخان . اشتعلت عندما رأيامام لماذا على ان اراه هو و اليوم لما اليوم  ، رأيته واقفا فى نهاية الشارع يشير إلى و يحينى و يبتسم ابتسامته الخبيثة . اعهههههه انا اكره حياتى لما كان على امى ان توقفنى يومها . ثم لقد صدمنى صدمتنى كل المشاعر التى كانت متجمعة بداخلى . صدمتنى كل هذه الذكرايات  التى  تصدمنى الان . ذكرياتى مع الناس الذين يقيدوننى الان  و الذين يبتسمون إلى هذه الابتسامات الخبيثة ، ذكرياتى معه هو الذى يقف فى نهاية الشرع و يحينى و كانى لست مقيدة بأصدقائه و اتباعه . و الن الدموع تتجمع فى عينى لا لما الان الا يكفى عدد المرات التى بكيت امامهم انا لا اريد البكاء الان يحملننى جميعهم إلى لا اعرف اين ماعدا تبعا هى و هى الاخري ذات الشعر البنى و العينان الزرقاوتان و تبيعتها الثاثة ذات البشره السمراء و الشعر البنى .

you belong with MEحيث تعيش القصص. اكتشف الآن