اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لم ينطق كلاهما في اي كلمة الى ان وقف آدم امام منزل والده . . . صورة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(لتقول نور بغضب) نور : لماذا نحن هنا !؟ آدم : انزلي نور : لن أنزل .. ( تصرخ ) لن أدخل الى ذلك المنزل قلت لي انني لن اندم آدم : وانا عند وعدي نور : حسنا لكن ان حصل شي لن يعجبني انت سوف توصلني الى المطار بيدك آدم: هيا ( نزلت نور من السيارة ) * طرق الباب فُتح الباب مراد : بابا * حملهُ آدم . . صورة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
آدم : ايها البطل هل انت بخير مراد : أجل مراد يقول لنور مراد : كيف حالك حلوتي نور : بخير انت كيف حالك مراد : انا بخير هيا لندخل * دخلو سيف : أبنتي انا أسف نظرت لوالدها لثواني ثم احتضنتهُ و بادلها الحضن سيف : سامحيني نور : ما حدث ليس بسببك لتنظر بعينيها السوداء الى والد آدم * فصلوا الحضن نادى والد آدم الى نور إياد : نور نور : انا اسمعك إياد : انا اعتذر على ما حدث البارحة Flash back اتصل آدم بوالده آدم : سوف تعتذر غدا من نور إياد : ( صرخ ) ماذا هل جننت آدم : افعل كما قلت بدون اي نقاش كان يجب عليك ان تفكر قبل ان تتحدث أغلق آدم الخط دون قول وداعا هذا ما هو عليه آدم لايوجد من يوقفه Flash back end تقدمت نور نحو إياد و أصبحت مقابلة له و رفعت رأسها و نظرت له نور صاحبة كبرياء لا تعتقد انها سوف تصمت على إهانتها نور : لولا عمرك و أعرف انك عجوز قد يصيبك شيء عند إهانتك لكنت جعلتك تركع انا لست مثل النساء التي يسمعن و يطعن اوامر الرجال أنصدم الجميع من كلامها وظنوا انه سوف يضربها إياد : من اين تعلمتي هذه الوقاحة نور : لم اتعلم من احد عندما يقابلني شخص بوقاحة سأُقابله بوقاحة وعندما يكون لطيف سأكون لطيفة آدم : هذا يكفي حصلتي على أعتذار نور : حسنا .. خرجت نور و شمس الى الحديقة شمس : لن يستطيع احد مجابهة عمك بهذه الطريقة نور : لماذا تصمتون لو انا مكانكم لا اتحمل هذا لدقيقة واحدة شمس : هههه لانك كنتي تعيشي في الخارج متعودة على الحرية ... اوه اين نمت البارحة نور : عند آدم شمس : ( تصرخ ) ماذا ! كيف تنامين عند رجل نور : اه امي أرجوكي اذا كنتي تخافين لهذه الدرجة من الرجال و تتبعين التقاليد لا يعني سأفعل هذا ايضا شمس : لماذا لم تذهبي للفندق نور : هو لم يعرض علي او انه عرض علي اولا منزله وانا وافقت دون تفكير ضربت شمس نور بخفة على ظهرها نور : أمي شمس : لا تقتربي من الرجال .. أبنتي انتي فتاة جميلة بالتأكيد سوف يرغب بكي الكثير من الرجال نور : سأكسر رغبتهم انا لا يهمني ... أمي يكفي نصائح سأعيش في بيت آدم لا اريد ان ارى وجه والده شمس : لن تعيشي هناك سوف تعيشين هنا دغدغت نور امها وقالت وهي تضحك نور : هل اشتقتي لي شمسي شمس: أجل هههه جالس آدم في الصالة يستطيع ان يراهم من الداخل كان فقط ينظر لشفاه نور وهي تضحك ثم ينتقل بعينيه الى عيناها و من ثم الى و جنتها و من ثم خصرها حتى انه تمنى ان يجعل من خصرها مكان لا تفارقه يدُه وعندما كان سارح بجمالها الصارخ أيقظه صوت مراد قائلاً مراد : بابا هل نور ستصبح أمي الم تقول لي انك ستجلب لي ام في الوقت المناسب آدم : هل أحببت نور مراد : أجل انها جميلة يمكنها ان تكون زوجتك وانها لطيفة يمكنها ان تكون أمي حتى انها قاسية هذه صفات الام . ضحك آدم على تفكير مراد آدم : أجل يمكنها ان تكون زوجة جميلة ( قال بخبث ) ما رأيك ان تذهب لنور و تقول لها ان تصبح أمك مراد : حسنا ... ذهب مراد الى نور و احتضنها .. مراد : نور هل يمكنك أن تصبحي أمي نور : ههههه لا يمكنني ان اصبح أمك لكن يمكنني ان اصبح رفيقتك مراد : حقا هل يمكنني ان اشارك أسراري معك وانتي ايضا نور : بالطبع مراد : اذا من الان نحن اصحاب لكن ان غيرتي رأيك بشأن ان تكوني أمي سأكون سعيد ضحكت نور و شمس على كلامه ذهب مراد الى آدم وقال مراد : بابا قالت انها ستصبح رفيقتي آدم : ههههه حسنا لنأُخذ الامور رويداً
