#حنين العاشقان
#الكاتبه NAY
تؤلمني قسوة هذا النص
"غاب، ليشرق في مكانٍ آخر"
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
طلعنه اربعتنه من البصره متوجهين لبغداد الحبيبه وصلنه بعد تعب حطينه راسنه ونمنه كلنه كعدت ع صوت حيدري
حيدر: يلا بنات اكعدو اكلو ماجوعانين تره صايرلكم خمس ساعات نايمين
مريم: ميمي روحي اكلي وجيبيلي وياج مابيه اكوم رجليه يأذني
ميرا: انه ازيد منج رجليه وبطني وضهري من الكعده يلا كومي خل ناكل
كمنه طبعا بسام وحيدر اجرو بيت كالو احسن من الفندق البيت حلو متوسط حجمه وتصميمه شوي يوحي لبيتنه بالبصره نجي ندخل لبيت بسام
بالبدايه باب جبير علمود السياره ع صفحه حديقه صغيره كلش حلوه منظرها ندخل للبيت باب صغير ع اليسار الي هي الدوانيه والباب ع اليمنه البيت اول مانفتح الباب ع اليمنه المطبخ نروح سيده غرفتين وحده ع اليمنه لحيدر واليسره لبسام ع جهه اليمنه يم غرفه بسام الحمامات والصاله تكون بالوسطه بين الغرفتين والمطبخ كلش حلو الترتيب البيت نجي يم الباب اول ما دخلنه اكو ع جهه اليسره درج نصعد للدرج اكو غرفه وحده بس جبيره وحلوه الي ولمريم بيها حمام والغرفه ع جهه اليمنه تكون وبس هذا هو البيتنه الجديد
نزلنه شفت حبيبي جايب كنتاكي وكرسبي وفنكر وبيتزا وبباسي وطرشي وكلشي من الي يحبه كلبي طلع بسام وعيونه متفخات ونزلت مريومه وكوه تمشي من رجليها خطيه
حيدر: ادري سكاره انتي كوه تمشين وانت عيونك منفخه
بسام: انجب ولك لا تحجي ع مريومه وانه عشر ساعات مانايم وطلعنه من الفجر
حيدر: هههه الله يساعدكم لو انه شتكول الي نايم بس ساعتين
ميرا: ليش نمت ساعتين وين جنت
حيدر: اااا جنت بالغرفه بس ما كدرت انام
ميرا: عرفته يريد يقهرني اخوي الغالي انطيني ببسي
حيدر: باوعتلها ما تباوعلي عرفتها ضاجت بس اموت ولا تكلي اخوي دنيت الببسي يمها وطكيته ع الطاوله بصوت عالي
بسام: وثولللل شبيك ليش طكيت القوطيه حيلل
مريم: ههههه ادري ديوجه بس تتعاركون
حيدر: منو متعارك
مريم: انتو انت متعصب واخوي تعبان وهاي الحلوه حلوه
ميرا: حبيبتي غصبن عليج
انه ما اريد شبعت
بسام: ميمي وانتي شاكلتي؟
حيدر: بسام تره مساعه مانمت رحت كملت اوراق البنات علمود دوامهم وإن شاءلله عكب باجر يداومون
أنت تقرأ
حنين العاشقان
General Fiction(ترقبو احداث تتكلم عن البطل المسيحي والبطله السنيه هل سوف تحدث خلافات وتكون عائق لهم الديانات ام يتم كل شيء بسلام ومن جهة اخرى حب وحنان وبالمقابل الحب هوه الحسد ومقابل الحنان تدمير حياة الاخرين حب البغداديه هل سوف يستمر ترقبو احداث (حنين العاشقا...
