اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
mbappe pov فتحت عيني بعد ثوانٍ مِن إغلاقها ، كان يقف في ذات مكانه بذات الإبتسامة تُزيّن ثغره الفاتن ، تلك التي إزدادت عرضًا عِندما تعلّقت أبصاري على شفتيه المحمرة بشدّة
لعقتُ خاصتي و دفعتُ بِكُرسيّي الدوّار للخلف قليلا، ليفهم فورًا دعوتي له و يأتي للوقوف أمامي، بحيث مكتبي أصبح خلفه الآن
تفحّصتُ جسده ، وتلك الكنزة التي يرتديها، مع بنطاله الضيق الشفاف؟ كدتُ أموت من منظره!
رفعتُ أبصاري إليه أخيرًا ، مُحدِّقًا في عينيه المليئة بالحياة و التي أفقدتني عقلي بتلك النظرة الراغبة فيهما ، يدي إرتفعتا لتسحبه من بنطاله حتى وقع فوق حُضني ليجلس مُقهقها
دفعت نفسي ناحيته لأقبل شفتيه ذات المذاق الحلو، آخِذَا وقتي في امتصاص كُل تلك اللذاذة مِنهُما حتى وضع قبضتيه حول عنقي لأنتقل ناحية عنقه
" مهلك،بابيلاأظنُّأنّيسأحلقبعيدًا !" رفعتُ وجهي نحوه عندما ضَحِك ، بادلته بابتسامة ساخرة "دعنيأفعلمايحلوليبك،أنتملكي" تمتمت، عاضًا تِلك البقعة في عنقه، نقطة ضعفه
تأوه بضعف و ارتعش جسده ، بخفة إثر ذلك ، لأزيد فعلتي و أمتصها مُستمتعا بسماع لهاثه العالي
إمتصصت أسفل فكّه مكان الوريد النَّابض ، حتَّى لَم يعد يتحمّل؛ فَرفع وجهي ناحيته و بدأ بتقبيلي بعنف ، تبسمتُ بخفة أثناء تلك القُبلة الغير بريئة أبدًا ، أُحِبُّ استفزازه دائما و جعله يهتاجُ أكثر
مرّرتُ يدي عبر جسده لتستقرّ أناملي عند طرف قميصه ، لتتسلّل لِلدَّاخِل مُتلمّسةٌ بشرته النّاعِمة الدافئة ، انسحبتُ مِن القُبلة لِيُهمهم مُمتصًا شفتيه ثُمّ يفتح عينيه للنظر إلي بِكُل تلك النشوة المسيطرة عليه
"همم،أخبرنيماذاحدثاليوم؟" تسائلت، ماسِحًا على خصره "أُخبِرُكلاحقًا؛دعنانكمل-" تمتم بخفوت، يُسنِدُ جبينه على خاصتي ، أخفضتُ قبضتي من خصره حتى بنطاله لتستقر فوق عضوه الذكري المتصلب نوعًا ما