*رجعت اقرأ البارتس الى كتبتها ولقيت اني عاملة غلطة ف البارت الاول اول جزئية خالص كنت مخليه المريض ده كانت ميون وانا اقصد يبقى تايهيونغ اصلا بتمنى لو نسيت ترجعوا تشوفوها تانية وبعتذر عالخطأ ده*
_____________________________________
٣:١٧ فجراً
أفاق شاحب الوجه على صفير مزعج و ثقل بيده استطاع فتح عيناه بخفة فأضواء الغرفة منخفضة حرك عينه يناظر ما الذى اثقل يداه لم يرى إلا كتلة شعر نائمة لم يرى أية ملامح فكان رأسها على السرير تناظر قدماه و يداها متمسكة بيده ناظر الناحية الأخرى ليرى صديقه نائم هو الآخر على كرسي ملتصق بالسرير ينام بعدم راحة حرك يداه القريبة يحرك صديقه ليفيقه حركه مرات عدة ليفيق على وجه عزيز لقلبه وقف فجأة يقترب من النائم لا يعرف ما الذى عليه أن يفعل الدموع فى عينيه تجمعت وصراخه فى دواخله تجمدت أعليه الصراخ به لوماً أم حمداً ابتسم النائم بتعب يحرك شفتاه بصوت طفيف
"لم اقصد تلك المرة اقسم ، لا تغضب مني"
إبتسم الآخر يمسح تلك المتمردة التى خرجت بدون إذنه مقتربا من صديقه يقبل رأسه
"احمد الله على سلامتك"
إبتسم قلبهم قطع تايهيونغ اللحظة ليسأل بهمس من تكون النائمه ليبدو وكأن أحدهم ضرب جيمين على رأسه فقد نساها بالفعل لم يعتد على وجود أحد يهتم بصديقه معه ذهب ناحيتها
نومها كان خفيف لدرجة أن هزه خفيفة قد افاقتها فجأة ورفعت رأسها
"اعتذر هل اخفتك؟"
"لا لا ، كنت قلقة فلم يكن نومي مستقراً"
قالتها تمسد عينيها بأصابع يدها
"الا تريدين النظر فى الناحية الأخرى ؟"
تصنمت حين سمعت ما قال لتوه تمنت أن يكون ما يقوله قلبها صحيح وان ظنها فى محله وتحققت أمنيتها حين نظرت لمقلتيه كان وجهه خالي من التعبير حالما رأها قد ظن أنه يهلوس
ما أن استوعبت الوضع اقتربت فجأة تعانقه وبدأت فى البكاء بالفعل تصادمت دقات قلبه بصدره بشدة حتى ظن أنه قد يخرج فى أية لحظة عن مكانه الآن ، عيناه مفتوحة بصدمة وكتم انفاسه حتى استيعابه بادلها العناق يربت على أكتافها لتهدأ وكم اراد التربيت على قلبه هو الآخر ليهدأ
ابتعدت تتلمس وجهه وحالما استوعبت ما فعلت ابتعدت معتذرة
ضحك هو فصاحت دواخلها
"أنتِ فتاةُ التوليب صحيح"
أنت تقرأ
•|Lost Memories|°|ذكرياتٍ مفقودة|•
Random°تائه أنا فى زهور عيناك٭ __________________________________________________ بدأت :٢٠٢٢/٨/٦ انتهت:__ كل حقوق الرواية لي ولا اسمح بأخذها
