،
: كل ليلة في العاشرة ، يقفل تايهيونغ نفسه في غرفته ، ويأخذ علبة من المناديل الورقية ، ويشاهد عرضًا مباشرًا للكاميرا يستضيفه joonk ، وهو فارس إذاعي (BJ). لا يُعجب تايهيونغ بجسد joonk المعضل فحسب ، بل يُعجب بصراحته في مشاركة تجاربه الجنسية مع الم...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
________
'لا أصدق أنه هنا'
"أهلا بكم "رحبت بهم لأوجه نظري لفتى من مجموعته "أنت الهوباي الذي صادفْناهُ سابقا،أتعمَل هُنا؟توترت فلم أكن أريد أن أجعل أحداً يعلم "أ-أجل "
"أتيت إلى هنا في كثير من الأحيان،لأنه قريب من الحرم الجامعي ،لكنني لم أرك أبدا بالجوار"أكمل ثرثته ذو صاحب النظارات لأبتسم بخفة محاولًا إبعاد التوتر "إذا هل أنتم مستعدون للطلب ؟"
سوجون يناظرني بنظرات كارهة فبعد هربي منهم لازال يود قتلي بعينيه ليقطع تلك النظرات طلب جونغكوك سينباي "سأطلب أمريكانو مثلج مع جرعةٍ إضافية "منهيا حديثه بإبتسامة أشك أن خدي لم تحمر "مؤكد"
"يارفاق إنها على حسابي " لأستدير بادئا بعملي بعد أخذ طلبهم جميعا ،لقد طننت بأتني محظوظ بحصولي على وظيفة قريبة من الجامعة لكننِي لم أتوقع أن يحدث هذا
"يارفاق سأذهب لإحضار المشروبات " تقدم جونغكوك من تايهيونغ لأخذ طلبهم وحسنا ردة فعله كانت متوقعة "هيي جيون أضف القليل من الشراب المركز " صاح ذلك الفتى من تلك المجموعة ليتلقى الإيماءة من جيون و تايهيونغ كذلك "أنا سأفعل ذلك "
"هل تأتي لهنا كثيرا؟حاولت فتح محادثة بيننا و أظنني أنني تلقيت نظرات لم تبشر بالخير"هل قلت أنه مسموحٌ لك التحدث إلي؟"تلك النبرة بالغضب جعلتني أقشعر وأجيبه بلا ،لأسرع مكملا عنلي مقدما إياه "هاهو ذا "
ليستدير جونغكوك ناظرا إياه بخفة"سأعيده قريبًا" و أكمل طريقه لرفاقه المتسائلين عن مالذي تحدثوا عنه
و تايهيونغ حسنا هو فقط ناظرهم متنهدا غير عالم لما ينتظِرهُ
مساءًا و بالتحديد غرفةِ تايهيونغ المتسطِح 'ياإهي أنا متعب جدًا،لم أحصل على النومِ الكافيِ الليْلَة الماضيَة و بعدها كان لدي يوم حاّفل و مليء بالدرُروس و العمل 'و حينا هذا لم يذهبْ سُدًا فاليوم تمكنت من رؤية الإثنين جيون جونغكوك و جون و كذلك هو يتصرفُ بشخصيتين مختلفتين و بهذا هو يزيد فضولي فأيهما شخصيته الحقيقية
تبا بسبب تفكيِري به فقط إنتصبتُ اللعنة إنه مثيرٌ للغاية لم أتمكن من تخيل وجهِ جونُ من قبل سابقًا ،لكن الأن يمكنني
فقط وجهه يجعلني أستمني و قضيبي يتصلب أكثر و سخونة لدرجة أنني أستطيع رؤية وجهه بوضوح شدِيد الأن فقط بتخيله و بإبتسامته الماكرة
رفعت يدي أمسد حلمتيِ وأضغط على قضيبي لتدكري الطريقة التي لمسني بها ؛تجعلني أنتفض من مكاني أتأوه بقوة صدري يسرع من تنفسي الشديد و فخذاي يرتجفان ناذرة لقربي من الوصول لنشوتي و امممم
و أووه يارجل الإستنماء بعد ليلة كاملة بدون نوم كافي لم تكن فكرة جيدة
أغلقت عيناي متذكرًا حديثي مع جيمينْ حين قال لي إن كنت أُريد فعلها مع جونِ و بالتأكيد سأفعلها ؛هذه إجابتي أنا حقًا أريد فعلها امم
بمكان أخر في تلك الشقة و بالتحديد بغرفة المعيشة حيث ذلك الرجل الواقف الحامل لشفتيه سجارة تبغ بهيبته الظاهرة ؛أكمل تدخين سجارته ليستدير محدقًا بذلك القميص لعائد لصاحبه الذِي لايعلم ماذا سيفعل معه
