لقد كان مصدوما بحق لكنه سرعان مانقض على عنقي كاسد جائع والرغبة تكسو عينيه الحارقتين
تأوهت بمتعة بينما هو يمتص كل شبر من عنقي و ما يزيد الأمر سوء هو انني مبتلة إبتعد هو عن عنقي و كلينا غارق في الرغبة
- صغيرتي الجميلة اعرف انك تريدين نشوتك ولكنكي لم تشفي بعد وعد مني عندما تصبحين بصحة افضل سوف ارسلك الى النعيم !
في الواقع أنا اتفهمه هو فقط لا يريد أديتي و من الجيد انه توقف رغم انني أريد العكس الى أن الالم اصبح اسوء اومئت له متفهمة ثم تكلمت بصوت شبه منخفظ
- رجاء جون هل يمكنك ان تستدعي الطبيب
سرعان ما تغيرت ملامحه الا اخرى جاجة و بدى القلق يتغلغل في اعماق عينيه سؤلت نفسي سؤال عجزة عن الاجابة عنه
لماذا قد يقلق شخص علي و هو بالكاد يعرفني و من هو من الاصل لماذا اشعر و كانني اعرفه منذ ظهر
اخرجني من افكار صوته الاخش المختلط بقلق مخفي
هل تشعرين بالالم صغيرتي
كنت فقط اتفحص وجهه معاملته تشعرني وكانني اغلى مايملك
همهمت له بنعم دلالة على المي
كان وجهينا قريبين لا يفصل بيننا اي شيء
اقترب من ارنوبة انفي ونقر عليها بانفه
سوف تكونين بخير اعدك
جعلتني فعلته ابتسم بتلقائية ولسبب ما تحجرت الدموع في مقلتي
خطا خطوتين الى السرير و وضعني فوقه بكل هدوء
سوف ارجع بعد قليل و معي الطبيب انتظري هنا و لاتذهبي لاي مكان حسنا
القى علي اوامره بتسلط و كانه يملكني و لسبب غير معروف اطعته
حسنا سيد جيون
ابتسم برضا ثم فتح الباب وخرج
استلقيت على السرير بسبب التعب و الالم الذي اشعر به بدات انتظر عودة سيد الفواحش مع الطبيب
في غصون خمس دقائق سمعت طرق في الباب وبدون انتظار الاذن فتح الباب
كان صاحب الشعر الغرابي و ورائه شخص يرتدي بدلة طبية لا شك وانه الطبيب
استقمت من مضجعي و عدلة طريقة جلوسي
تكلم الطبيب بودية كان شخص يبدو في منتصف عمره حسن المظهر يضع نظارة طبية وشعيرات فضية تزين شعره
أنت تقرأ
summer cold
Teen Fiction" أنت لي و لطالما كنت كذالك " " لو رأى نيوتون جاذبية عينيك لأكل تفاحته و ظل صامتا " " كوني 6 خاصتي و سوف أكون 9 خاصتكي " "شيئا إذا جمعنهما يصبحان 69 " " أنا و أنت "