اناَ اسفَ

167 10 2
                                    


















































عندما ذهب سان من بيت وويونق هو توجه الى بيت عائلته فمنذ وقت لم يرا امه اشتاق لها قليلا
ف امه لطيفه وحنونه على عكس والده القاسي

مرت نصف ساعه وهاهو يطرق الباب بثقل كبير يود البكاء بأحضان امه انه يشعر وكأن جبل قد هد على كتفِه فتحت الخادمه وتوسعت عيناها واخيرا سيدهم الصغير اتى ابتسم لها بشكل خافت ومتعب

افسحي لي المجال لأدخل انا متعب
قال والتعب ضهر على محياه

فتحت الباب على مصرعيه دخل وتكلمت هي بلطف

اهلا بعودتك سيدي الصغير

اومأ لها بهدوء ونطق

اين امي

انها في غرفتها فقد تشجارت مع السيد تشوي

نطقت بسرعه تخبره عن احوال البيت

على ماذا تشاجرو!
هتف متسأل

على العمل سيدي ف والدتك قد الغت صفقه مهمه لسيد تشوي وقد غضب منها و... وصفعها

نطقت اخر كلامها بتلعثم

ضرب لسانه ضد جدار وجنته والغضب ضهر على محياه

صعد الى مكتب والده وفتح الباب بهمجيه لفت ذلك انضار الجالس به تقدم تشوي الصغير من اباه يمسكه من ياقته ناطقآ

اللعنه عليك  من سمح لك بضرب امي

انها كلامه بصراخ حاد قد امتلئ البيت بصوته الغاضب

اولا انزل يديك وتذكر اني والدك لست صديقك
ثانيآ لاشأن لك انها زوجتي يمكنني فعل اي شي بها

نطق السيد راي بغضب فهو كأبنه يغضب بسرعه

اجابه سان بصوت حاد

انت قلتها زوجتك ليست عاهرتك لتفعل بها اي شيء اسمعني سيد راي اقسم لك بحياتها ان سمعت او رئيتك تمد يدك القذره على امي حينها سأنسى كونك ابي وسأقطعك ل اشلاء واطعمها للكلاب المسعوره هل فهمت؟

هل تهدد اباك الان ايها العاهر؟

صرخ به واعطاه لكمه ارجعته للخلف
غضب سان فهو تم تربيته ان تم ضربك رد له الضربه بعشره اخريات وايضا هو متهور

 different love story. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن