الحقيبة الواسعة تكفي لأشياء كثيرة و كما حقيبة كيساكي تتسع لإسمك (≡^∇^≡) ..__________________ . ____________________..
" حقيبة ساكي تتسع لي إيضا! "
نبست الفتاة الصغيرة لرفيقها ذو النظارات الذي كان يوضب حقيبته، ليعبس في غير فهم لما تقوله.
" لا يمكن، إنها لن تتسع لحجمكي الكبير، لن تكفي "
أجابها بهدوء و صوت خفوت يكاد يسمع، لتضحك و تقهقه و يعبس الأخر أكثر، لأنه لا يفهمها بعض الأحيان.
" متأكدة أنها تتسع لي! "
أجابت بنغمة أعلى، مبتهجة للفتى المسكين بجانبها.
♡___________ £0¥3____
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مشت إسمك مع كيساكي بهدوء حيث يقودها معه لمكان ما؛ بعد أن أخبرته أن يلعب معها.
لكنه وصل بهما إلى مكتبة و هو الشيء الذي تخافه -بعد غضب والدتها طبعا- و لا تحبه، لأن الكتب يؤلم دماغها كما تقول
كما أنها شخصية نشطة، و المكتبة عكسها، فسوف تلتصق في مكان واحد و تضطر للصمت ساعات او سنوات أن كان كيساكي يستطيع البقاء أكثر . . .
زمجرت بخفة " لماذا هنا؟! أخبرتك أن نلعب~ " عبست في وجهه ليبتسم و يردف " سنلعب هنا "
" هل يمكن اللعب في المكتبة؟ "
*إيماء* " الكثير "
توهجت عيناها لتجره معها " شيء جيد في المكتبة أخيرا!!!! "، حتى مع علمها أنه يخدعها لكنها فقط تجاريه و تتظاهر لأن رؤيته سعيدا يعجبها؛ فهذا الفتى نادرا ما يظهر إستمتاعه.
~~~~~دقائق~ ~~~~~~~~~~معدودة~
" كيساااكيي~ " تذمرت إسمك غامرة وجهها في الكتاب الذي أختاره لها كيساكي 'الأب الغني و الأب الفقير' بالكاد قرأت عدة صفحات لتيأس من الملل.
رفع ذو الأعين الرمادية المزرقة نضره من كتابه العزيز لرفيقته المتذمرة " لقد مللت لنلعب شيء أخر~ "
