part One

209 5 7
                                    

انا فتاة ابلغ من العمري تسعة عشر ولدت في سيول حالة الاجتماعية متوسطة ادرس واعمل ليلاً في متجر لل المخبوزات انني متعلقتان ب قراءة الكتب والاجواء الشتوية الممطره في يوم قررو اهلي الذهاب في رحله  وبقيت وحدي لم اذهب معهم لانني كنت ادرس في يوماً خسرت اهلي بحادثً عندما كنت جالسه ب المنزل اشاهد التلفاز سمعت هاتفي يرن صعدت لأرى وكان رقم ابي اجبت كان صوت رجلًا غريب يقول ان اصحاب تلك السيارة قد ماتو لم اصدق كنت اعتقد إنها مزحه ثمة ارى سيارة أبي محطمتاً شعرت ب أغماء ثم استيقظت لاجد نفسي في المستشفى لقد قمت بإزالة السيروم وذهبت مسرعة الى الشاطىء بكيت حتى نشفت دموعي لم اصدق انه كان حادثًا لانني اعرف ابي لايقود بتهور مرت أيامًا على موت اهلي وانا اعيش ف البيت وحدي في يوم  رن هاتفي كان رقمًا غريب أجبت فكان رجلًا قال لي ان ممتلكات اهلك موجودة بل المغسلة يمكنك اخذه لقد اخذنا البصمات ولا يوجد دليل ان الحادث مدبر ،، ذهبت لاجلب الاغراض من المغسلة بعد رجوعي من العمل في ساعة الثانية عشر ليلا فقد لاحظت ان هناك شخصًا يراقبني التفت لم اجد أحدً رجعت لل المنزل كنت افتقد اهلي كثيرا في الصباح الباكر ذهبت كأي يوم الي المدرسة عندما رجعت شعرت بأن هناك شخصاً بغرفتي ذهبت مسرعة لأري فقد طرق ألباب رجعت خطوة وقلت لما انا غبية لايمكن ان يدخل احد للمنزل لانه ليس لي معارف ولا احد يملك نسخة من المفتاح ذهبت لأفتح الباب ولم اجد احداً لم استغرب هذا يحدث دائما من اطفال الجيران لابأس ، ذهبت الى العمل ورجعت متأخرة من التعب ذهبت الى الاستحمام وارتديت ثياب مريحة عندما دخلت عيني في النوم شعرت بأنفاس ساخنة على رقبتي فتحت عيني واجد شخص وسيم ذو عضلات قلت  له من تكون والتوتر في عيني لم يجبني قلت له إبتعد ايها النذل فقام بضربي حتى نزفت شفتاي عندها قال لي ستندمين وستخصرين الكثير مثلما خسرتي سابقًا رادف في عقلي حادث اهلي لنضع توضيح اهلي لم يموتو حادثا بل كان مدبر وهذا ما كنت اقوله ولا احد يصدقني قد سهرت الليل كله  وانا خائفة ودموعي تنهمر لم يكن ذلك جميلًا كان الامر جد مخيف ...

مَاذا أقترفتِ. Where stories live. Discover now