sequel

82 1 1
                                    

ان تكوني ملكي وقعت في الارض من ضحكي كنت اعتقد انه يمزح ... ولكن كان جاد في كل حرف قال لي ^قال حسنا الامر بيدك اذا تريدين ام لا هذا لايهمني انت من تحتاجيني لست انا من يحتاجك : ثم خرج دون نطق اي كلمة جلست افكر ماذا حدث ولكن لم اجد اجابه غطت عيناي في نوم عميق ، من ثمه استيقظت وتصرفت كعادتي ومر اسبوع ولم يأتي جلست اسأل لماذا لم يأتي ...... وهل انا اضن انني احبه لا فأنا من النوع الذي لايفهم مشاعره حقًا ، جلست ف الليل وكان الظلام دامس كنت انتظره لا اعرف لماذا ثم انقطعت الكهرباء شعرت ب الخوف لاني لدي فوبيا من الظلام ولانني احمل ساعة نبض بداء قلبي ب الخفقان ك الاطفال ثم شعرت بحضن دافئ كان هوا ضمني الي صدره الى ان ارتحت وهدأت لا اريد وصف حظنه ولكنه حقًا كان دافىء ... بعد قليل من حضنه لي خجلت وحاولت ان ابتعد ولكنه كان ملتصقًا بي مثل الطفل جلس وضمني الي حضنه شرقت الشمس ونحن بحضن بعضنا البعض لم اشعر بشيء سوى الراحة كان ممثلًا لحضن ابي كان دافىء و لطيف شعرت به وهوا يحملني ويضعني على السرير من ثمه ذهب استيقظت وشعرت ب الخجل قد كان ذالك محرج وجميل بذات الوقت ذهبت الي العمل وعندما رجعت قمت بطلب العشاء وجهزت اجواء لكي اسهر ومن ثمه طرق الباب كان موصل الطلبات ، راه هوا وقام بمخاطبة من ثمه رادفته قألة انه لم يفعل شيء انا طلبت الاكل وهوا قام بتوصيله ما العيب في ذالك قام بدفع ثمن الطلب واعطني اياه واخذني وقفل الباب بوجه موصل الطلبات ، انصدمت وقلت له يمكنني دفع الثمن بنفسي لم يرد علي اخذ قطعة بيتزا وجلس يشاهد الفلم جلست وانا غاضبه اخاطبه احدثه وهوا لايهتم من ثمه يضع قطعه بيتزا ليغلق بها فمي ، تكلمت والقطعه ب فمي من ثمه بداء يضحكك ، وقال انتي حقًا لطيفه احمرت خداي من خجلي  ابتسم وقال حتى عندما تخجلين تصبحين لطيفه ، احمرت خداي ذهبت مسرعه الي المطبخ لآني حقًا لم اتنفس من شدة خجلي،، اتى الي المطبخ ،، خفت منه ثمه ، رادفني قالاً لاتخافي انا فقط اريد بعض الماء تنهدت زافره الهواء ضحك لانني تنهدت قال لي كيف تحملين كل تكلك اللطافة، خجلت ثمه رادفته ان يتوقف لان ذالك محرج ابتسم وقال حسنًا ،، صعدنا وتناولنا الطعام وشاهدنا الفلم ولكن لم اشعر انني غططت في نومي بسبب التعب ، شعرت به كان بجانبي من ثمه وضعني على السرير واقفل البيت جيداً ثمه ذهب ^ هل تستوعبون رجل عصابة يعاملني بهاذا اللطف ، طلع الصباح  ، من ثمه اتصلت ب المقهى وقلت انني تاعبه لا اقدر على المجيء اليوم لان المدير يعرف ابي ويعتبرني مثل ابنته فقال لي انتي مجده في عملك يجب ان تحصلين على اجازه ، قال حسنًا هذا الاسبوع لاتاتي قلت له سيدي انا... قال انتي يجب ان ترتاحي هاذه اوامر رائيسك ، ابتسمت وقلت له حسنًا سيدي ، من ثمه ^فكرت في طلب *السيد جيون عندها قلت ان اتى هاذه الليه سوف احدثه في الامر ...... عند حلول الليل لم يأتي انتظرت وانتظرت ولكنه لم يأتي حل الظلام الدامس وشعرت ب التعب ذهبت لاحضر القهوة لاجده ب المطبخ يحمل تلك الزجاجة وهو في حاله سكر من التعب نائم على الطاولة لم اقدر على حمله قمت بتسنيدة ووضعته على فراشي ذهبت لاحضر القهوة من ثمه نزلت وجلست في الصالون ولم اشعر بنفسي قد غططت ب النوم ايقظني صوته عندما قال بأن رأسه يألمه ذهبت واعطيته بعض الفيتامين جلس فحضرت انا الفطور جلسنا لنأكل ،فتحت موضوع تلك القصه تحمست وقلت انني حقًا اريد ذالك ابتسم واقترب منى ثمه قبلني على جبهتي ، احمرت من الخجل ثم اخذني الي تلك الحضن الدافئ ثمه قال لي تعالي معي اخذني الى قاتل اهلي ،، اعطنى سلاحًا قألاً ان اطلق النار دون خوف امسك بسلاح ويداي ترجفاً من الخوف قمت بأخراج طلقه ولكن لم اقدر ان اصيبه حضنت جنغكوك لان صوت السلاح كان مخيف ربت علي حتى ارتحت قلت له انني لا اريد قتل احد او الانتقام كل ما اريده هوا ان اعيش  بسلام ^جيون جنغكوك انا لا اريد قتله انا اسامحه

* هل تعتقدون ان الشخص الذي جلبه جيون هو القاتل *انتم بريئين للغايه ..

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: May 05, 2023 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

مَاذا أقترفتِ. Where stories live. Discover now