تعاهدنا

48 3 0
                                    

لقد تعاهدنا أن نسير سوياً وأن نقطع الطريق الأشد خوفاً وظلاماً، تعاهدنا ألا نفلت أيادِ بعضنا في منتصف الطريق وألا نفلتها أساساً، أين أنت الآن وأنا جفت دموعي من كثرة البكاء! أين أنت الآن وأنا أعاني كل يوم؟ تركتني أعاني وأتوجع كثيراً تركتني في المنتصف لم تسأل عني أهذا هو الحب من وجهة نظرك! أهذه الوعود التي تدوم!.
_ سارة خليل.

صدفهWhere stories live. Discover now