Comments ❤️ vote ❤️ follow ❤️
اعتذر على الأخطاء الأملائية
قراءه ممتعة ❤️
.
تنهد السيد بارك على مايحدث أمامه ..
ابنه جالس ينظر للأسفل كالمذنب ...وجنته محمرة بسبب عضة الصغير
وبيكهيون يجلس مقابله بعينان حادة وغاضبة...
" حسناً..لقد اكتفيت من هذه الدرأما ... انظرا لي "
رفع تشانيول نظره لوالده يشير له بعيناه ليساعده
بينما بيكهيون نظر له بحاجبين مرفوعين مصدوم مما
نطقه والد حبيبه .. هل هو سخر من غضبه ؟!
" بيكهيون أخبرني ... لما لا ترغب بالطفل ؟!"
عبس بيكهيون بشفتين ترتجف تدل على رغبته بالبكاء
" أنا بالجامعة الآن ... إن حملت كيف سأنتهي من
جامعتي؟! يجب عليي الاعتناء بالطفل ... ثم أنني بعد
التخرج سأعمل هنا ..."
تنهد السيد بارك... حسناً للحقيقة بيكهيون معه حق ... لكن
الأمر قد حصل بالفعل ...
رفع نظره ل ابنه يراه ينظر لبيكهيون بنظرات حزينه
ابنه يحب الأطفال كثيراً.. إن رغب بيكهيون باجهاض
الطفل هذا سيحزنه بكثرة ..
" انظر بني ..... أعلم أن هذا القرار قراركما معا .... لكن في هذا الوضع .. إن القرار يعود لك ..."
السيد بارك يرغب بتهدئة الحامل أمامه ... وطبعا يكون
ذلك بجعله يرى أنه على حق في كل شيء...
" لكن بيكهيون ... لاتقرر بسرعه ...خذ وقت للتفكير ...
حتى لاتندم .. وعندما ترى أنك أخذت القرار الذي يناسبك
سنتصرف "،
لايستطيع السيد بارك سوا قول ذلك ... لم يريد اخبار
الحامل امامه انه لايمكنه اجهاضه الآن لانه مر ثلاثة اشهر
على الحمل وربما هذا سيسبب ضرر له ... لكنه سيتركه
أنت تقرأ
Mĭ Đeştińõ
Romanceستعيدكَ عجلةُ الحياة دائماً إلى من تنتمي النهاية سعيدة ❤️ بدأت 13/1/2023 انتهت 2/4/2023