طفلتي

part 28

انجل نظرة بصدمه حوله من يطلق الرصاص و الذي يطلق من من يريد الخلاص بالضبط شعرت فجاء الثلجيه بثقل علي جسد عندم نظر لنفسه كي تعرف السبب وجدت الجنرال ميت و ينزف عليه

انجل: تبا

قلت لترمي الجنرال علي الارض و قد وجدت ان قدميها اصبح تستطيع تحريكهم بسهوله لتبدا بالجري تحاول الاحتماء

تجري و هناك الكثير من الضباط يقعوا على الارض جثث و البعض الاخر يحاول النجده بحياته ولكن ينتهي الامر به بجانب زملاته

شهقت انجل فجاء عندم امسكه الشاب الذي كان مع الجنرال وضع المسدس علي راسه

الشاب تحذير: فكري فقط بالتحرك وستاكد من ان روحك تذهب لجحيم

انجل بخوف: اهدء اهدء ايها الضابط علينا الهروب الا تره نحن ان بقينا هنا اكثر سوف نغادر انا وانت الي جحيم

ضرب الشاب انجل بالمسدس بقوه علي راسه لتصمت وهي تان بألم

الشاب: ارمي السكين

انجل: اسمعني علينا اااااه

صرخت بألم عندم ضربها للمره الثانيه على راسها لترمي السكين من يده

صرخ الشاب: سيد باتشر توقف عن اطلاق الرصاص ان كنت تريد من هذه الجميله ان تبقى على قيد الحياه

انجل صرخت بألم: يا ملعون ايا كنت من تطلق توقف ستقتلنا

فجاء توقف اطلاق الرصاص لتتنفس الثلجيه براحه ولتجد لويس يقف من بين الجثث ليجري يحتمي بنفسه خلف الضابط وهي من اصبحت درع حامي لالاثنان الان

انجل: رحمه الله على الرجوله فين ايامك يا لوكاس

_ تنادي صغيرتي

نظرة انجل الي مصدر الصوت هي و ضابط و لويس لينصدم برؤيه لوكاس امامهم و خلفه الحرس يوجه الاسلحه لهم ولاول مره في حياتها تكون سعيده انها سمعت هذا الصوت بل وممتن ايضا بوجوده

انجل لا اراديا بغضب قلت: اين كنت

لوكاس: اسف ملاكي دادي كان مشغول قليلا لا تحزني مني اتققنا لان قلب بابا عنده سيتألم كثير

قال وهو يضع يديه عند قلبه و ملامح وجه متألمه

انجل:اقسم اني لست حزينه ولكن انقذني

ضابط بخوف: فكر في الاقتراب فقط ايها المجرم وساتاكد من ارسال ملاكك الى السماء