- صَباح الخِير سيَدي - أوه جِيسونق أهلا بكَ مِثل كُل مرة ؟ - أجل او سَمحت - أستَذهب لَه ؟ - هُو بأنتظاري الان لا أريد التأخر عليه - تَفضل والحِساب ثلاث سِنتات - ماذا لِكن سيِدي - أنها هَدية مِن المَتجر كونَك زبون دائما - شُكراً لك حِقاً سيدي - لا بأس هِيا أذهب ولا تطِيل أنتظاره
أخرج مُسرعاً لاعاود روكُب درأجتي بعَد مُدة أصل لحَديقة الوطنِية التي توَجد في هَذهِ المنَطقة لاضَع دراجِتي جنِباً وأخذ الامُعجنات المِفضلة لِي وله
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ها هَو هُناك مَعشوق قِلبي هُناك يَجلس يقراء كِتابهُ كالعاده هَا هُو مِن أحبُه قَلبي ومِن أختاره ليَسكن بهَ ياترى مَتى سيَعرف الحُب الذي يسَكن فؤادي له ؟ عجَباً الكُل يعلم كِم أهواك ما بالك لا تَعلم ؟
أسيُر بأتجاهك وأبتسامَتي لا تُخفى يَبدو بأن الكِتاب أشغله لدراجَة لا يُلاحظ وجَودي أستَغل عدم مُلاحظته لي لتأمله وتأمل كُل أنشاً مِن وجهه وجَماله لاردِف بعَدها