البارت السادس و الاخير

1.3K 35 0
                                    

مر شهر على تلك اليلة و رانيا تحاول تتجانب جونغكوك الذي في كل مر يحاول اقترب منها كانت تبعده عنها و تدعه الى ان طفح الكيل
كانت رانيا جالسة في غرفتها وهي مرتدي ملابس نومها حرير
ملابسها

كانت جالسة على الاريكة و تعمل على حاسوب الذي فوق طاولة و بجانبه ملفات كانت تعمل بتركيز و هدوء الى ان افزعت عندما فتح باب غرفتها بقوة رفعت رأسها لمن فتح باب غرفتها بقوة لترى جونغكوك هو من فتحه اغلق باب خلفه بقوة و تقدم منها بغضب واقف امامها و امسك ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


كانت جالسة على الاريكة و تعمل على حاسوب الذي فوق طاولة و بجانبه ملفات كانت تعمل بتركيز و هدوء الى ان افزعت عندما فتح باب غرفتها بقوة رفعت رأسها لمن فتح باب غرفتها بقوة لترى جونغكوك هو من فتحه اغلق باب خلفه بقوة و تقدم منها بغضب واقف امامها و امسك يديها بقوة و سحبها له مما جعلها تنهض من فوق اريكة
ليردف جونغكوك بغضب: رانيا الى متى سوف تبقي تتجاهليني
لتردف بألم وهي تحاول ابعد يده عنها: مابكي ابتعد انت تألمني
ليردف جونغكوك بهدوء: لماذا تفعلي ذلك رانيا لقد اخبرتك بأني احبك بجنون انتي تألمني عندما تتجاهليني اذا كنتي لا تحبني سوف اذهب من هنا ولن تريني مرة أخرى اعدك
نظرت له بصمت ولم تتكلم ابدآ
ليردف وهو ينظر لها بألم: حسنا فهمت سوف اذهب ولن اركي وجهي مرة أخرى اعدك
ترك يده نظر لها لي اخرى مرة و خرج من غرفتها اغلق باب غرفتها بهدوء و نزل للاسفل وهو ينظر الى منزل الذي بقى فيه شهر معها كانت اجمل لحظة التي مرة في حياته ولن ينسها ابدآ
عند رانيا التي واقف في مكانها تحاول استوعب بأنه سوف يتركها و تبقى وحدها مرة أخرى تحركت من مكانها اخيرا فتح باب غرفتها بسرعة و ركضت للاسفل توقفت مكانها بعد رائته سوف يفتح باب منزل و يخرج منه ركضت له بسرعة و احتضنته من خلف بقوة
لتردف بصوت مهزز: لا تتركني انت ايضا ارجوك انا احبك ابقى معي جونغكوك انا لا استطيع اعيش بدونك
ابعد يديها عنه و التفت لها سحبها الى حضانه يحتضنها بقوة و قبل رأسها ليردف بحب: احبك صغيرتي انا لا استطيع ابتعد عنك ابدا
لتردف و تشدة على حضنه اكثر: انا ايضا احبك جونغكوك
ابتعدت عنه و قبلة شفتيه بحب وهو بادلها بحب صعدوا الى غرفة و مارسو حبهم الى بعضهم البعض
بعد شهرين
تجلس رانيا في غرفة وهي ترتدي فستان زفافها و حولها صديقاتها الذين مخطوابات من تايهيونغ و جيمين
فستان رانيا

كانت جالسة على الاريكة و تعمل على حاسوب الذي فوق طاولة و بجانبه ملفات كانت تعمل بتركيز و هدوء الى ان افزعت عندما فتح باب غرفتها بقوة رفعت رأسها لمن فتح باب غرفتها بقوة لترى جونغكوك هو من فتحه اغلق باب خلفه بقوة و تقدم منها بغضب واقف امامها و امسك ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
 احببت فتاة قويةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن