*تذكير *
لتمسكه ببطء لتنزع قميصها لتظهر العديد من
الجروح والحروق بجسدها ناصع البياض لتقوم
بجرح نفسها مره اخرى لكن كان جرح عميق
بعض الشئ لكنها قامت بإقاف النزيف ثم
قامت بارتداء ملابس نومها و خلدت إلى
النوم.....
تستيقظ في منتصف الليل على صوت خطوات مزعج
لتستقيم بجزءها العلوي لترى من هناك
ساهو بنعاس "انت مجدداً.... ماذا تريد ؟"
زوج أمها بخبث "ما رأيك بلعب لعبه ؟"
ساهو بحده "خذ ألعابك و اخرج "
اقترب منها حتى جلس عند حافه سريرها و اخذ ينظر
بنظرات مقرفة ناحيه جسدها أخذ يقترب أكثر فأكثر
أبعدته عنها بركله في منطقته ليبتعد متألمًا ليسقط من
فوق السرير
وقف زوج أمها على قدميه بصعوبه
و يقول بغضب " أيتها الساقطه على تريدين الموت ؟"
ساهو ببرود " حرك فمك مجددا و اوعدك بأنني
سأكتب شهادة وفاتك بيداي "
ليشعر بالخوف من تهديداتها له كان سيخرج
لكن استوقفته بكلامها
ساهو بنعاس "اغلق الاضواء و خذ معك الباب "
ليخرج دون قول شيء و معالم وجهه مليئه بالألم اثر ضربتها له
تستيقظ اثر صوت عالي قادم من الاسفل لتشعر بأنفها
ينزف مره اخرى لتذهب لدورة المياه *الله يكرمكم* بسرعه
لتغسل وجهها لتسمع أنه مازال يوجد ضجيج بالاسفل
لتنزل لترى ما سبب الصوت العالي لتجد أن والدتها تصرخ
في وجه زوج أمها و هو كان هادئ جدا و
كانت ملامحه خالية من التعابير كانت تبدو امها غاضبه
و بيدها بعض الأوراق لتقوم برميها في وجهه و تأخذ حقيبة
سفر و تتجه ناحيه باب المنزل لتخرج و هي كالبركان ليأخذ
الاخر هاتفه من فوق الطاولة و يجلس فوق الأريكة ببرود
و كأن شيئًا لم يحدث لتذهب و تأخذ الورق الذي كان بيد أمها
ليتضح أنه ورق طلاق تم توقيعه من قبل الطرف A (أمها)
ليتصل ذلك اللعنه كما تسميه على شخصاً ما
زوج أمها "اهلا حبيبتي .... اجل سنتطلق قريباً ....تجهزي عند
ال8 مساءا... وداعاً عزيزتي"
أنت تقرأ
لا سيتي دي سيمرالدو || Laceттι dι ѕeмraldo
عاطفية_"أكرهك " _" لنتوقف هنا " _"سأقتلك " _"ما رأيك بلعب لعبه ؟" _"مع الاسف لا يوجد أمل" _ " ما رأيك أن نعشق بعضنا سراً، و نوهم العالم أننا اصدقاء " _ "لا سيتي دي سيمرالدو" ~~~~~~~~~~~~~~~~ کْتٌبًتٌ فُيَ آلَتٌآسِعٌ وٌ آلَعٌشُريَنِ مًنِ شُهّر يَنِآيَر ل...