عازف بيانو مشهور.. يؤلف سمفونياته من صرخات ضحاياه اللذين يقتلهم بوحشيه.
حتى ألتقى بفتىً من اشد المعجبين بموسيقاه
راقص باليه جميل و برئ.
ذلك الصوت الرقيق سيكون اجمل سمفونياته
هل سيتركه السفاح العازف حياً؟
ام سيقتله لكي يؤلف مقطوعته الأخيره؟!!
✅ن...
🦋فراشاتي لاتنسوا الفووت(اضائة النجمه)⭐ التعليق بين الفقرات💬 المشاركه مع أصدقائكم📤
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خرج يونغي من ذلك الزقاق بيدين مُضرَجَة بالدماء و كان يبدو غاضباً بشكلٍ مخيف لدرجة ان ووك تراجع خطوتين للوراء عند رؤيتهِ !
"هل....هل اذهب و أُحظر الجثه..سيدي؟!" سأل ووك
صعد يونغي الى العربة وقال بغضب "كلا...دعها تتعفن هناك"
لم يفهم ووك سبب غضب سيده ! تلك كانت المرة الأولى التي يقتل فيها شخصاً ويبدو غاضباً من بعدها ،
فبالعاده يكون سعيداً و يشعر بالراحه .
عند وصولهما الى المنزل كانت الشمس قد بدأت تُنير السماء بضيائها قليلاً ، توقف يونغي بمكانه عندما سأله ووك بقلق "سيدي من فضلك..هل حصل امرٌ سيئ؟ هل...هل رآك احدٌ ما ، لما انت منزعج ؟!"
زفر يونغي انفاسه بعصبيه و اجابه "لم....اتمكن من فعلها ! السمفونيه...........لا شئ ! عقلي توقف تماماً ، كنت استمع لصراخها ، و صوتها كان مميزاً ولكن....لا شئ ، فقط...لا شئ !!! "
حاول ووك السيطرة على ملامح وجهه وان لا يظهر سعادته لسيده كي لا يجعل غضبه يزداد "حسناً ، ربما...السيد الصغير هو السبب؟!"
كان يونغي يعلم ذلك ، ولكنه لم يُرد مواجهة الأمر
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تمتم بحدةٍ قائلاً "جيمين!! لا....هو ليس السبب لازال بإمكاني ان اؤلف سمفونيةً بنفس الطريقة القديمه ، ربما...ربما السبب في صوتها"
