اتحدث عن فتاة في بدايات العشرين من عمرها وعن شاب في اول بدايته في الثلاثين كلاهما جامح لا يصبران ولا يستطيعان السيطرة علئ نفسيهما كلاهما عنيد ومغرور بنفسه يحبان الأشياء ويعشقان التملك بلأشياء حد الجنون هذه بداية قصتنا اتمنئ كل ماهوه جميل. ومرضي لكم...
رجعت بي الذاكره وانا اتمشئ. علئ اطراف الساحل قرب البحر. واتنهد بخفه. كانت كلمات ابي صادمه جداً عندما اقترح علي. فكرة ان زوجي سيكون من اختياره هوه وليس من اختياري انا احزنني ذالك .....
عصفت بي افكاري وكانت تتراوح بين الخضوع لقراره وفكرته. وبين الرفض القاطع لتلك الفكره شعرت بلحزن وبالقلق من حصول ما قال لي ابي...
فكرت بأتصالي علئ صديقتاي واخبارهما بما يحدث حتئ. يساعداني بذالك ويجاد حل لي في اسرع وقت ممكن كي لا يحصل ما لايحمد عقباه ........ صمت عندما سمعت رنين هاتفهما لان الاتصال كان جماعي ولاكنهما لم يجيبا علي. حزنت ايظاً وبشدة فانا احتاج اليهما الأن. وبشدة ملحه جدا جدا
جلست علئ الرمال انظر الئ غروب الشمس وهمست بضياع اليها. متئ سالتقي بفتا احلامي متئ سيكون هوه من سيحبني ويتزوجني. ويقر عيني به وبعائلتي الصغيره التي تتكون منئ نحن جميعاً وقفت ونفضت الرمال عني. وتمشيت حتئ. وصلت الئ سيارتي. اخرجت مفاتيحي. ونضرت الئ انعكاسي في المرآة... وتنهدت وقلت بفتور ضاق بهِ قلبي الصغير اتمنئ يا أبي. ان لا تجرحني وتجبرني علئ اختيارك لي بفكرتك وقرارك الذان بدئأ من ألان بجعلي اتوتر وانفر من الفكرة اساساً. وركبت سيارتي البروش والتي كانت تتميز عن شقيقاتها بلونها المميزة التي اختارها ابي لي ولونها الذي يسحر الناضرين. وكان لونها يتغير بواسطه الطقس كان لونها يتراوح بين السمائي القاتم ولون الأبيض وكانت. ايضأً لا اخفي عنكم ذالك بأضافة لون.وهوه يكون الأسود وهيه تسحرني انا شخصيا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هذا سيارتي. اتمنئ ان تعجبكم. ☺️☺️
كنت اقود سيارتي وانا افكر وهنالك شعرت بلملل الشديد. وعندها قررت العدول عن كل الافكار التي تتراقص بعقلي وأن اترك كل شيئ لوقتً اخر
اما الان سأذهب. وامرح مع صديقتاي الجميلتان التان لم تتصلا بي الئ الأن وساغضب منهما بتصنع واريهما مدئ غضبي منهما عندئذ سيحاولان أرضائي بشتئ الاحوال وبكل الامور ويعجبني ذالك
