الحمدلله علئ كل حال واعتذر علئ عدم نشر البارت
بسبب بعض الضغوطات اليوميه. ف اتمنئ السماح منكم احبائي و اليوم ذكرئ مهمه. بنسبه اليه ف اهدي هذا البارت الئ اعز صديقاتي وحبيبتي هيه
اتمنئ كل عمام وانتي بالف خير حياتي ربي يحفضج اليه يارب.
نبلش بلبارت وهذا حيكون عن اكشن شوي وبي بعض المشاهدات الي حتكون غير مناسبه لبعض
الاعمار اتمنئ. عدم التأثر بيها وعدم تطبيق اي شي حبيتو لانو ممسموح هل شي
اتمنئ. الدعم منكم والتصويتيا حَلوة الجِسد ، رأفاً أنني بشر.ــ♥️
*************;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;
عند خروج سسيليا اخذ يفكر ب كيف سيخطف تلك التي. تجذبه نحوها ب خصرها النحيل وعينيها
التان تشبهان البحر. وخصلات الشعر التي تشبه الحريو هوه يغرق فيها
كيف له اختطافها فهيه ملاك لا يمكن ايذائها
ااااه اخذ يقلب الفكرة في رأسه لايمكن ان يسمح لاحد اخر غيره بلمسها اجل هيه تخصه وهوه من سيخطفها اليله.
فبتسم بشر وهوه يفكر بالذي اخبره ان يخطفها. يسقطع عنقه ان كان سيلمس طرفها. وعندما تخيل ما سيحصل ضرب يده علئ طرف مكتبه ونهض مسرعا من مكانه ارتدئ اللجاكت ووضع المسدس خلف ضهره وخرج من غرفة نحو المصعد متوجهً الئ خارج الشركه ف ركب سيارته الفراري. ذات الون الاسود الرياضيه بقوامها المذهلركنها في باحة قصره وخرج منها تاركً كل من يلقي عليه التحيه من الخدم وهم ينحنون اليه لكي لا يغضب عليهم او يفعل بهم ما. لا يطيقون. صعد. الئ الدرج. نحو جناحه الخاص الذي هوه بلون المميز الذي يشير الئ ان صاحب هذا الجناح جامح ومتملك ولايسمح بأحد ما دخول. الجناح غير كبيره الخدم فلورين التي تسكن معه قرابه ال 25 سنه تقريبا في هذا القصر فهوه يعزها وهيه تكن نحوه مشاعر الأمومه. فلا تسمح بغيرها الدخول الئ الجناح الخاص بسيد القصر. عندما. دلف الئ الغرفه وذهب بأتجاه الحمام ووفتح المياه جاعلاً منها سيول تنزل عليه ف فخلع ثيابه وأخذ يغتسل بحركه مثيره تلذذ
ف هذه هيه طريقته عندمايستحم. ف خرج وهوه يلف علئ خصره منشفه صغيره لا تستر سوئ. الجزء السفلي منه. ومنشفه اخرئ ينشف بها شعره المبلل
ياااللهي انه يقطع الانفاس بعضلات بطنه وكتفيه( احمممم يلا لتحلمون ميسوي شي 😁)
عندها توجه نحو غرفة الملابس الخاصه به. اخذ يلبس طقم يزيد.
من وسامته ورتدئ ساعة تزين معصمة الرتيب وخرج. نحو بهو القصر فنادئ علئ فلوين بصوته العذب الذي يقبل مسامعها ويرق له قلبها ف ذهبت نحوه وهيه تشير اليه بيديها ف انها لم تره مذ مايقارب الاسبوع
فقبل يدها وجبينها.
وقال بصوت خافت
قائلاً كيف حال. جميلتي فلورين. بتسمت بخجل وطرقت راسها نحو الاسفل
فعرف انها تبكي فرفع راسها ونضر الئ خديها فوضع ابهامه يمسح قطرات الدمع التي تجعله يحن عليها فهيه التي ربته عندما توفت امه. وكانت الحضن الدافئ الذي لا يستطيع الاستغناء عنه
ف تكلم معها قليلاً وذهب نحو الخارج يفكر بماذا.
سيفعل نحو ملاكه الجميل وكيف سيخطفها
أنت تقرأ
خاطفي المثير 🔥
Short Storyاتحدث عن فتاة في بدايات العشرين من عمرها وعن شاب في اول بدايته في الثلاثين كلاهما جامح لا يصبران ولا يستطيعان السيطرة علئ نفسيهما كلاهما عنيد ومغرور بنفسه يحبان الأشياء ويعشقان التملك بلأشياء حد الجنون هذه بداية قصتنا اتمنئ كل ماهوه جميل. ومرضي لكم...