يروي قصة حابسة للأنفاس لطلاب مدرسة ثانوية في كوريا الجنوبية حوصروا بعد غزو وباء الموتى الأحياء (الزومبي) مدرستهم، وذلك بعد أن تعرضت فتاة لعضة فأر مختبر كان ضحية تجربة علمية فاشلة، وتبدو العضة غير مؤذية لكن سرعان ما تتحول إلى "زومبي" وتبدأ بعضّ الطلاب، وتصبح المدرسة مهد تفشي المرض.
ومع تحول الطلاب بشكل متسارع خارج عن السيطرة، يفرض الزومبي سيطرته، وتغرق المدرسة في بركة من الدماء، في حين يسعى من لم يصابوا بعد إلى الهروب.
ولكن فرص النجاة من الزومبي الذين ملؤوا الفصول والطرقات تكاد تكون مستحيلة، كما لم تستجب الشرطة بداية لعدم تصديقهم فكرة أن هناك حقا زومبي، لكن سرعان ما يتفشى الفيروس ويجتاح المدينة بأكملها.
ويستخدم الطلاب الناجين كل شيء في متناول أيديهم لحماية أنفسهم والبقاء على قيد الحياة، ومع عدم وجود طعام أو ماء، وقطع الاتصال من قبل الحكومة، يجب عليهم استخدام المعدات في المدرسة لحماية أنفسهم.
وكان من بين الشخصيات الفتاة كلوي، التي يعمل والدها رجل إطفاء علمها مهارات البقاء على قيد الحياة، تحاول من خلالها إنقاذ نفسها وباقي الطلاب. وفي هذه الأثناء تتكرر مشاهد العض والهجوم على من يحاولون التصدي للزومبي، وتوديع المصابين الجدد قبل أن تتلاشى إنسانيتهم، وتستمر محاولات الناجين حماية أنفسهم.
ومن هنا يعترف لي جيون جنغكوك لي يومي انه معجب بها واما هوو تتعرض صديقتها من الطفولة للعض من قبل الزومبي وتتحول الى زومبي ويحتضنان بعضهما وتفتكر هوو ايام الجميلة التي مرا بها معن ويقوم رجال لامن وشرطة بتجميع الزومبي في مكان وتفجير المكان بلقنابيل وهوو وجيون جنغكوك ولي يو مي وكلوي بلفرار
YOU ARE READING
لا سبيل للنجاة
Nouvellesالقصة تصبح مدرسة ثانوية مهد تفشي فيروس زومبي وذلك بسبب مدرس علوم قام بتجربة ولكنها فشلت وتسببت بفيروس الزومبي ومن بعدها الزومبي ويبدأون بمهاجمة المدرسة والمدينة بأكملها وتحويلهم الى زومبي، فيتعين على الطلاب المحاصرين القتال للعثور على مخرج للحفاض عل...