مقدّمة

611 65 48
                                    

قررت أن أكتُب رواية

جدية هذه المرة

إستِجابةً لتحدٍ

لا أريد إثبات شيء لأحد ولا لِنفسي

أنا أشم رائحة الفشلِ من الآن

لكنه وقت الإمتحانات

سأنتِف القمل إن تعلق الأمر بالهرب من ضغط الدّراسة

ماهذا المثال المقرف الذي أقوله للخَلق ؟

يلا .. بعض المقتطفات



" كُنتُ لأكرهك بدونها .. لا تصنع لي أعذارا لتصبّر بها نفسك .. أنا كما يصوره سوء ظنك تماما "

" أنت هادئ جدا لدرجة أني أنساك  "


" بدأت كل الملحمة .. عندما غرّني لُطفُ شَيخِ الجَامِع .. عندما  قررت أخيرا البوح .. عندما تهورت لهنيهة .. وسألته "

" أنا لن أكُفّ حتى تَكفّ أنت عن تجاهل الموضوع ويكف جنابه عن جعلي دُولة بين ألسِنة الجيران !! "

" لا تقلقي ..تبرأت من عائلتي مشاعريا فقط .. البرُّ شغال "

"والله ماعُدت أسعى إلا لرضاه، أصبح هو المُبتغى وهو الأمل الذي أعيش عليه ولأجله"

كل شيء عُرضة للتعديل ..

اِبْنُ المُلْحِدَةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن