02

47 3 0
                                    

أنيرو النجمة لأسعدَ فأسعدكم أحبائي ^ ^

"لَم يرَانِي وأنَا أُقاتِل مِن أجَلِه،  رآنِي بَعد إنتِهَاءِ المَعركَة وأنَا أحمِل سِلاحي فَٱعتَقد بِأنّي أودُ قَتلَه فَقتلنِي"
.

.

.
                       

مضي أسبوع وبيلا تعمل لتايهيونغ
فبعد كلماتها ذلك اليوم والتي اختارتها بعناية لترضي غروره نجحت بذلك وقبل بها

أسبوع مر كنسمة هواء علي بيلا فهي وإن مر دهر عليها وهي تتأمله لقالت أننا كاذبون وتلك فقط ثانية

من ناحية تايهيونغ فهو كان أكثر من راضي علي عمل بيلا فهي تتمتع بالذكاء والنضام وسرعة البذيهة

وحسنا الجمال كذلك وهذا ما يجعل منه مرتبكا حين يطلبها لمكتبه

فهي تدخل كعارضات الأزياء تماما

أنيقة هي دائما ما تحضر في كامل أناقتها من دون أي خطيء في طلتها

تجعل جميع الأنضار تلتفت إليها أينما حلت

بما أن تايهيونغ عادة يأتي للشركة قبل الجميع
كان لايراها حينما تأتي إلا حينما يطلبها لمكتبه

وهو الآن علي وشك فعل ذلك لذا أخد نفسا عميقا يستعد لكمية الحسن والجمال التي ستفيض داخل مكتبه بعد لحضات

«تعالي لمكتبي فورا»

«حالا سيد كيـم»

هذا ما دار بينهم ليفتح باب مكتبه بعدها وتدخل هي
كانت ترتدي تنورة كحلية مع فتحة في الفخد الأيسر معها جاكيت رسمي بنفس اللون مفتوحا كان وتحته صدرية سوداء بدون حمالات

زيها اليوم أضهر كم أن بطنها وسيقانها مثالية

تايهيونغ للآن لم يبصرها بحيث كان مخفضا رأسه علي ملف ما أمامه يدرسه

«طلبتني سيد كيم»


«أجل، الملف الأسـو..»

كان يتكلم بينما يرفع رأسه إليها فانقطعت جملته ما إن أبصر ما ترتديه سكرتيرته الخاصة

«ماتلك الملابس الفاجرة التي ترتديها؟»

«ملابسي؟ إنها عادية سيد كيم لا أري أي خطب بها»

قالت تخبره بكم أن ارتداء ملابس كهذه شيء عادي لها

«خطبها؟ إنها ملابس العاهرات هل بالصدفة أنتِ واحدة؟» 

What's wrong with mr kim? حيث تعيش القصص. اكتشف الآن