أنيرو النجمة لأسعدَ فأسعدكم أحبائي ^ ^
"قَد لَمحتُ الثُقبَ فِي سَفِينَتِك منذُ اليَومُ الأولُ لِلرِحلَة، لٓكِنّنِي قَررتُ الإِبحَار مَعك ظنًا مِنّي بِأنّ الحُب يصنَعُ المُعجِزَات"
.
.
.
منذُ أن طلب منها تايهيونغ الخروج بيلا لم تره ثانية يومها
فبعد أن خرجت بيلا بدقائق غادرت الفتاة مرتدية سترة تايهيونغ
الأمر الذي لم يرق لها أبدا فتلك يجب أن تكون هي أجل! هي من يجدر بها أن تستشعر دفئها والتشبع برائحته التي عليها
ليس تلك الحية الصفراء!!
التفكير بأنه أعطاها سترته طواعية وبأن جميع من في الشركة رآها وهي ترتديها يجعل من دم بيلا يغلي
تلك يجب أن تكون هي للمرة الألف!
بعد التحسر لنهاية اليوم غادرت بيلا الشركة حينما انتهي دوامها دون أن تراه
هو لم يغادر أو يطلبها لمكتبه لتراه
حتي أن تدخل له هي بحجة شيء ما لم تتمكن من فعلها لأنها كانت لا تزال لاتعلم موقفه تجاه ما حدث وتجاهها هي بشكل صحيح
منذ وصول بيلا للبيت وهي كالغائبة عن الوعي مسلوب فكرها ومشغول بهمايفكر به بشأنها بعد ما حدث ومن تكون له تلك الفتاة حتي وضع يده بحميمية علي ضهرها
والكثير من الأسئلة غيرها
دايانا والدة بيلا كانت تعد طعام العشاء كالفراشة تدور في المطبخ منغمسة فيما تعد بينما تحادث بيلا التي تجلس علي الطاولة التي تتوسط المطبخ
تضع رأسها علي يدها وباليد الأخري تتناول من صحن البرتقال الموجود أمامها
«بـيـلا عـزيـزتـي كـفـاكِ حُـزنـا عـلـي الـلاشـيء لابـد أنـه لـم يـلاحض شـيـئا حـتـي»
والدتها تحدثت تخاطبها بما تراه حول ماحدث بما أن بيلا أخبرتها كل شيء بالتفصيل
فدايانا تعلم منذ البداية حول تايهيونغ ومايكونه لبيلا
«كـلا أمـي أنا لا أسـتـشـعـر خـيـرا أبـدا»
نضراته لم تكن عادية هي تعلمه جيدا وتعلم أيضا أن الأمر لم يرق له وأغضبه أيضا
أنت تقرأ
What's wrong with mr kim?
Fanfictionكِيـم تـايهيـونغ أنـت فـاتِن وأنـتِ قـلِيلـة حيـاء وهـل مـن أبصـر فِـتنتـك بـقِـي لـه مـن الـحيـاء شـيء؟ +18 《رواية جريئة بكل ماتحمل الكلمة من معني إن كان عقلك لازال من العقول البريئة إرحل رجاءً لا أريد أن أكون أول من يدنسه》