#للعشق_صعوبات🖤✨
♡•♡•♡•♡•♡•♡•♡•♡
#بقلمي_ملك_اسامه_فوزي♡
♡•♡•♡•♡•♡•♡•♡•♡•♡ترتيل بتذكر و صدمه بسيطه:
"زيدان مش دي نفسها عشق الي جبتها القصر قبل كدا، و الي صلحة ليا عربيتي؟"
زيدان ببرود:
"اه هي"
ترتيل بذهول:
"هي ازاي تخاطر بـ نفسها في حاجه زي كده، دي ممكن تموت!"
زيدان بهدوء و برود لا يتناسب معا موقف كذالك:
"خلينا شوف هيحصل اي، ما يمكن ما تمتش معا اني اشك في كدا"
ترتيل بقلق:
"ربنا يستر"
♡•♡•♡•♡•♡•♡•♡•♡•♡•♡•♡•♡•♡•♡•♡•♡•
عند مليكه
♡•♡•♡•♡مليكه بصراخ غاضب و ما زال الهاتف على اذنها:
"عشق انزلي هنا حالاً، انتي مش هتلعبي الماتش ده"
عشق ببرود و ملامح حاده و هي تفرد ذراعيها في الهواء :
"الماتش بدء خلاص يا مليكة"
صدح صوت المذيع و الحكم في نفس الوقت، في جميع انحاء المكان يعلن بدء المبارة، كان صقر يقف بشكل قوي ينظر لها ببرود و استهزاء، لم تتحمله عشق اكثر من ذالك و بدأت بـ الهجوم أولاً
كانت مليكه تقف لا تعلم ماذا تفعل الي ان استمعت لي صراخ ريماس الخائف من الجهة الاخرى من الهاتف
ريماس بصراخ و هلع:
"مليكه اتصرفي مينفعش تعلب الماتش ده"
مليكه بغضب و حيره:
"اعمل ايـــــه انا مش عارفه اتصرف و اهبب اي حاجه هي طلعت الحلبه خلاص"
ريماس:
"طيب اهدي انا قربت منكم اهو"
اغلقت مليكه الهاتف معا ريماس و عينيها مثبته على المباراة، كانت تقف بثبات ظاهر ليس إله و من داخلها يا كلها الخوف و القلق، هي لا تشك في مهرات عشق و انما لا تثق في ذالك صقر ابداً، كانت مليكه على حالها ذالك الي ان شعرت بيد توضع على كتفيها استدارت لي تجد فتاه في نفس عمرهم تقريباً
ترتيل بـ إبتسامة هادئة تحاول بيها بث الاطمئنان لها فهي تشعر بـ حربها الداخليه:
"اهدي ما تخافيش مش هيحصلها حاجه انشاء الله و هتطلع الي الي كسبانه كمان"
مليكه برجاء و صوت خافت:
"يا رب... و اكملت باستغراب... انتي مين؟! "
زيدان بهدوء مميت من خلفها:
"بنت عمي"
مليكه بتذكر:
![](https://img.wattpad.com/cover/333011264-288-k643210.jpg)
أنت تقرأ
للعشق صعوبات
Mystery / Thrillerو ان ڪان العشق كأساً لذيذ المذاق، ڪان كاسي في بدايته مرار، و ان كانت حياتك من نعيم، فـ نحن من قامت الحياه باعطاء لنا الدروس القاسيه في بداية الطريق، حته أصبحنا لا نعلم ان ڪان يوجد ما هو جيد في تلك الحياه؟! أحياناً تقوم الحياة بـ وضعنا في اختبارات ي...