هناك جنين في احشاء امي والجميع ينتضرون اكتماله لمعرفة جنسه . الا ابي كان منتضر ولداً ثاني ليصبح اخ لأبنه الاول . حان الوقة وأمي في الشهر الرابع وهم في طريقهم الى المشفى ليعرفو جنس الجنين .
أمي خائفه و ابي الفرحه تملأ قلبه وكأنه متأكد إن مايتمناه صحيح.
وصلو الى المشفى دخلو الى المشفى وذهبو الى القسم المختص مضيت الاحداث بسرعه لتحين دقائق معرفة الجنين . حددو هويت الجنين وأخبروهم .
بأنه الجنين أنثىٰ و ليس ذڪراً بكت امي و صدمه ابي وضحك اخي الذي كان عمره اربع سنوات وهو لايعلم ملذي يحدث امامه . عادو الى المنزل ولافكار تخطر و خيبت الامل قاتله الفكار متشابكه ولا يوجد من يعرف مصير هذا الجنين هل سيموت ام سيشرد ام سيتعبد ام سترك او سيحدث عكس هذا كله ويحتفلون بقدوم اول طفله بعائلتهم... إلى هنا ويتبع انتضرو الجزء الثاني من الروايه
أنت تقرأ
مذنبه بدون ذنب
Short Storyلحضه ادراك أنا بنت... هذا عكس ماكانو يتمنون انتضرو ولداً ولاكنني بنت بماذا يفكرون الان بماذا يشعرون ما الذي يودونه... هل يودون قتلي ام تعذيبي أم سيرموني بمفرق الطرق هل سأشرد هل سأصبح يتيمه وأهلي في الوجود هل ساكون بمفردي اصارع الحياه أم سيتقبلون...