°
°
الصَّدِيق هُوَ رَفِيقُ اَلرُّوحِ اَلْحَقِيقِيِّ فَلَنْ يُخَلِّفَ بِوَعْدٍ قَطَعَهُ لَكَ بِكُلِّ صِدْقٍ°
°°
°
_________________________استيقظت لترى نفسها بمكان منير جداً نهضت وبدأت تنظر حولها كان المكان غريباً بالنسبة لها
نظرت لملابسها لم تعد نفسها التي كانت ترتديها سابقاً نظرت ليدها وكان هناك شيء ما ملتصق بها حاولت نزعه ولكنه ألمها بقوه ولكنها شدت على نفسها حتى استطاعت ان تنزعه
نظرت ليدها الثانية ولم تكن ساعتها بيدها فجن جنونها، نهضت لتبحث عنها التفتت لجهة السرير الذي كانت تنام عليه لتجد ساعتها بجانب رأسها
وعندما رأتها شعرت براحة كبيره وكأن حياتها كانت تعتمد عليها،
قامت بأخذها واعادتها ليدها التفتت لتهم بالخروج ورأت امامها تلك الممرضة كانت تتحدث معاها ولكنها لم تكن تفهم شيء مما تقوله لها
الممرضة - عفواً! سيدتي لا يمكنك الخروج هكذا لم ينتهي المحلول الوريدي بعد عليك الانتظار حتى ينتهي حسناً؟
تفادتها لتخرج بسرعه لكنها امسكت بيدها وتحدثت مره اخرى بينما هي لم تفهم اي كلمه منها.
الممرضة - سيدتي إلي اين تريدين الذهاب بعجله هكذا؟ هل تريدين الذهاب لقضاء حاجتك؟ يمكنني ارشادك ولكن عليك العودة سريعاً فلا يسمح لنا بتركك تخرجين لأن رجال الشرطة سيعودون لأجلك! فلا يمكننا السماح لك بالخروج..
وضعت يدها على ساعتها وضغطت عليها بشكل عشوائي لتبدئ تلك الساعة بالعمل وتترجم كل شي كانت تقوله الممرضة لها
لم تكن تعلم ما الذي عليها فعله فقامت بهز رأسها لها فحسب، تركت يدها الممرضة واخبرتها ان تتبعها وهي اتبعتها.-لما لا تستطيع تركي ارحل؟. ومنهم الذين سيأتون لأجلي؟ ما هو رجال الشرطة هذا؟.
(بينما هي تتبع تلك الممرضة كانت تتحدث في اعماقها وتطرح تلك الأسئلة على نفسها بما ان المكان غريب عليها فهي ل لا تعرف شيء ابداً)
أنت تقرأ
لِـقاء العجائب: كوكبي وكوكبگ
Science Fiction- هُنَاكَ مُعْتَقَدٌ لَدَى اَلْبَشَرِ أَنَّهُ إِذَا تَمَنَّيْتُ أَمْنِيَّةٌ أَثْنَاءَ سُقُوطِ شِهَابْ سَتْتَحْقْ ! . . . هِهَهْ هَلْ تُصَدِّقُ هَذَا ؟ . . - لَا أَعْلَمُ . . . . - لَا أَعْلَمُ لَمُّ اَلْبَشَرِ يُصَدِّقُونَ هَذَا مَعَ أَنَّهُمْ يَع...