اول يوم

124 6 0
                                    

وصلت إيميلي لباب الجامعة و حقيبتها من بين يديها تقع لتفتح و تقع كل ملابسها بدأت في جمعهم لتتفاجئ بيد تجمع معها ترفع رأسها لتجد فتاة تساعدها تعرفو على بعضهم لنعرف ان الفتاة هي ليزي، اصبحوا صديقات بسرعة و دخلو ليقابلهم احد الأطر بالجامعة، عرفهم و أخدهم ليتعرفو على الجامعة تم بعد ذلك اخدهم لغرفتهم المشتركة
قاموا بتوضيب اغراضهم و جلسو ليتعرفوا على بعضهم البعض اكثر
في هده الاثناء، كان جاك يتعرف على الجامعة مع المؤطر حيت انضم اليهم مارك تعرفوا على بعضهم و أخدهم المؤطر لغرفتهم و جلسو ليتعرفو على بعضهم
مر داك اليوم بسلام، و جاء الصباح و هو اول يوم لأبطالنا في الدراسة, استيقضت الفتاتان باكرا للقيام بروتينهم الصباحي و ارتدوا ملابسهم و خرجو.
شكل ايميلي

 شكل ايميلي

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.

شكل ليزي

و في غرفة اخرى استيقظ الولدان ليجهزان انفسهما لليوم الأولشكل جاك

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.

و في غرفة اخرى استيقظ الولدان ليجهزان انفسهما لليوم الأول
شكل جاك

و في غرفة اخرى استيقظ الولدان ليجهزان انفسهما لليوم الأولشكل جاك

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.

شكل مارك

  في طريق البنات لقاعة الدرس

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.

  في طريق البنات لقاعة الدرس. لمحا مصعدا يبدوا عليه القدم و الخمول و كانت هناك اصوات خربشات تخرج منه دفعهما الفضول للإقتراب لكن اوقفهما احد المدرسين
المدرس: مادا تفعلون يا فتيات؟
ليزي: سمعنا خربشات في دلك المصعد و ارضنا رأيته
المدرس: لا يجوز ان تقتربا من اي مكان، ادهبا لقسمكما حالا
بعد ان إبتعدوا عن الأستاد تهمستا الفتاتان
ايميلي: هل رأيت كيف كان متوترا
ليزي: اجل يا ترى مادا يوجد في دلك المصعد
ايميلي: ليس من شأننا لندهب لقسمنا
دخلت البنات للقسم و جلسا في مقعدين فارغين و كان امامهما مارك و جاك، دخل المدرس و رحب بهم و نهض الطلاب الجدد لتعريف عن أنفسهم ومنهم ابطالنا في وسط الحصة كان جاك يخفي الصبورة برأسه و لا تتمكن ايميلي من رأيتها فطلبت منه ان يبتعد و إعتدر منها و تعرفو على بعضهم و اصبحوا أصدقاء و تعرف ايضا مارك و ليزي بعد ان تعرف جاك على إيميلي و قرروا ان يصبحوا اصدقاء
انتهت الحصة و خرج الطلاب للساحة و كان الاربعة مع بعضهم يتعرفون على بعضهم و لم تشعر ليزي حتى تكلمت عن المصعد و ما حدت معهما
مارك: عندما اخبرت صديقي انني سأدرس هنا حدرني ان هناك لعنة على هده الجامعة لكن لم اصدقه
ليزي: لا تلك خرافات
ايميلي: انا لا اصدق متل هده الاشياء
اكملوا يومهم و ضل كل شيء بخير و عاد الكل لفراشه
استيقضت ليزي على صوت همس في أدنيها لم تعرف مادا ستفعل سوى انها ايقظت ايميلي و اخبرتها
ليزي: اشعر ان احد يهمس في ادني و هواء بارد يغمرني
ايميلي: ربما تحلمين هيا نامي لدينا حصة غدا
ليزي: حسنا سأحاول
نامت الفتاتان. و في الصباح....

الجامعة الملعونة🫥Où les histoires vivent. Découvrez maintenant