كوستا
" فاين!"بحده تحدث ماندور
" لا لن تذهبي لها وحدكِ"اغمضت عينيها بتعب كرستا وقالت
"ماندور لا يمكنك المجيئ معي علي الذهاب الامر ضروري ساتخلص منهم"سيرينا
"لمَ لا ندع المستذئبين يساعدونا وبمساعدتي وننتهي منهم ونحتل المكان"اتجهت بانظارها كوستا لها وقالت
" كيف ستقنعين شعبكِ؟وماذا عن الليكان هل سيوافقون من الاساس؟؟؟"وضعت يدها على صدرها سيرينا وقالت
" بالنسبة لشعبي ساتدبر الامر اما الليكان لا خسارة من ان نطلب منهم المساعدة وان كانوا حقاً اصدقاء سيساعدونا"بنفي كوستا
"لا اريد استغلالكم"جوزيل
" لا ضرر من التجربة"قال ماندور ملفت انتباههم
" سنذهب الى غابة الاجي ان عبرناها سنصل بسرعة كبيرة"كوستا
"وماذا نفعل هناك؟"" نحتاج للذهاب واحضار بلورة الاجي لا نريد التأخر اكثر فربما يصيب مكروه ايريس"
استقامة كوستا
"فل نتوخى الحذر حاولوا ان لا نتفرق الافضل البقاء معاً "شاذن
"انا ساذهب إلى مملكتي انتم اذهبوا وساجهز كل شيئ هنا'ماندور لشاذن
"لنبقى على تواصل أي مكروه ورفض منهم لا تجبريهم؛ لا نريد اعداء اكثر مما عندنا"ابتسمة شاذن وقالت
" ساتدبر الامر لا تقلق لن يحصل مكروه فقط انتبه لكوستا هي حامل"هز رأسه ماندور وقال
"قد نجد بلورة الاجي "جوزيل بتسأل
"وما فائدتها؟؟"نظر نحوه وقال بشرح ماندور
"ستفيدنا كثيراً حسب كلام جهنم ربما نستطيع الاتصال بأشخاص أقوياء ونطلب المساعدة"كوستا بامتعاض
"ماذا لو كانوا اشرار وخدعونا ماذا سنفعل بهذه الحاله؟؟؟ لا اثق بجهنم هي شيطانة"بنفي ماندور
"ربما نذهب اليهم لنعيش بأمان اكثر "كوستا بتسأل
"اليس ممنوع ومحرم؟؟"ماندور
"اذا لم يوافق قائد المكان نعم غير هذا السبب لا ،لا يوجد اشكال"في مكان اخر
تحديداً الغابةابتسم رفال من الشجرة الذي تظهر منه صورته وصوته وهو يقول
"تحضرهم الى هنا وتدمرون المنقطة واهم شيئ القائد اريده ميت دون ذكر شكلي او اسمي"رفع رأسه ببرود الرجل العجوز الشاحب البشرة مصاص الدماء وبجانبه فاين
"سارسل الليكان وان كان المكان أمن اتي ،لن انخدع "اتسعت ابتسامته رفال وقال
"لك هذا افعل ما شأك "قالت باستغراب فاين
"كيف ستفتح البوابة؟"
أنت تقرأ
عروس جهنم ﴿ سلسلة وحوش من الجحيم ﴾
Paranormalحروب دموية لا منتهية امرأة من الجحيم ورجل من الجليد فكيف بهما..؟ رواية خطيرة ذات طابع مختلف عنيف... اقوى المخلوقات مع قادة المناطق تصوب حرباً الفائز بها ميتاً..! ومن مات حيا ومن حيا مات عاشوا كل يوم كأنه اول يوم حياوات جديدة وجحيم يتجدد رواية:...