تجاهلوا الاخطاء الاملائية
..........................................................
كان هناك فتاة شعرت واني رأيتها من قبل كانت نفس الفتاة في محطه الحافلات
لكن لا يهم هي الان تتقيأ الدماء امام عيني
لون الدماء كان اسودا كلمتها وقلت
- يا إلهي هل انتِ بخير ؟
رفعت رأسها وقالت بصعوبه
- ار...جوكِ...ساعدي...نياغمي عليها بعدها حملتها بصعوبه و تلطخت ملابسي بسواد دمائها
اخرجتها من الحمام ورآني بعض الطلاب وانا احاول حملها اراد فتى لمساعدتي في حملها
حملها بين يديه و قلت له
- ارجوك خذها الى العياده
ذهب راكضا و لحقت به بسرعه كان الطلاب ينضرون الى الفتاة
و يصورون توقفت عن الركض و جعلت الفتى يذهب و صرخت بهم وقلت
- ايها الحمقى...توقفوا عن التصوير حالا ، هل هذه اول مرة ترون فيها شخصاً مريضاً ؟
فزعوا جميعهم و قاموا بوضع هواتفهم جانبا نضرت اليهم بحده
ذهبت الى العياده و وجدت الفتى موجودا هناك وهو يحاول ان يثبت الفتاة على السرير
التي ترتجف و تتحرك لا ارادياً ذهبت لمساعدته و كانت الممرضه هناك تحاول ان تحقنها
لأن الفتاة درجه حرارتها كانت منخفضه امسكنا بالفتاة و ثبتناها على السرير
و اعطيناها جرعه مهدء جعلها تنام بسرعهقالت الممرضه
- شكراً على مساعدتكما لكن كيف حصل هذا ؟
اخبرتها انا القصه كامله عندما رأيتها في الحمام تتقيأ الدماء السوداء و اخبرتها
انتي قد رأيتها عند موقف الحافلات وكان شكلها غريبااردفت الممرضه
- هذه الحاله لم تحصل هنا من قبل لذا سأتصل بالأسعاف
أنت تقرأ
مدينة الموتى | 𝑪𝑰𝑻𝒀 𝑻𝑯𝑬 𝑫𝑬𝑨𝑫 الروايه متوقفه ( مؤقتاً )
Terrorكُنتُ أعيشُ حَياةٍ جَميلةٌ و سَعيدةٌ مَع أَخي حَتى جاءَ ذَلِكَ أليَوم ألَذي غَيرَ كُلِ شَيء... أَصبَحتُ أرى أللونَ أَلأحمَرِ فَحَسب... ألدِماءُ فَقَط...و ألخَوف... لا يُحب أحَدٌ أن يَشعُر بالخَوفِ مِن أي شَيء ... بالـ رُبَما يُعَدُ ألخَوف هوَ أكثَر...