"مِيرڤا!! لَقد قَبلنيي!!! يَا إِلٰهي!!""مَاذا سَتسمون ألطِفل؟"
"يَاااا أصمتِيي مِيرڤا!"
"أسم هِتان يَبدو جَميل؟"
"مِيرڤا!!!"
"لست أسفة"
"حَقودة"
"أحقد على ماذا؟ عَلى البريطاني ذو الشفاه الكَبيرة الخاص بِك؟!"
"لا تتكلميي عَنهُ هَكذاا!!"
الخَميس
10:00 صَباحًا بِتوقيت فَرنسا
كَانا هِيونجين وَ بِيلا يَتمشانِ سَويًا
سَمِعَ هِيونجين مِن المَارين بِأن لَرُبما مَسؤول ألبلِدة سَيزورهم اليوم
لَكنه لَم يُعطي للأمر أهمِيتَهُ...
بَقيَ يَتمشى مَع بِيلا...
جَلسوا فِي إِحدى ألمَقاهي...
إحتَسوا بَعض ألقَهوة...
تَبادلوا أطراف الحَديث...
ثُمَ خَرجوا وَ بَقيا يَسيران...
بَينما كَانا يَتمشان...
وَقَفوا لِوهلةٍ عِندما رَأو تِلك الهَيئة أمامهم...
كَانَ كَريستوڤر قَد أتى لِيطمئن عَلى جِنودِهِ...وَيرى مَا فَعلوه...
فِالواقع...هِيونجين لَم يَحتل البلدة...
فَقد كَذب بِشأن إحتِلالها...
فَبَعد رُؤيتهِ لِ بِيلا...
وَ أعجابِهِ بِها...
لَم يُرد إحتِلال البَلدة...وَ يُدمرها...
قَد تَحولَ هِيونجين بَعد رُؤيتهِ لَها...
تَحول مِن هِيونجين ذو القَلب القاسي كَالحِجارة!
لِ هِيونجين ذو ألقَلب اللَين...
بِيلا أصبَحت تَرتجف بَعد رُؤيتِها لِ كريستوڤر...
أشَارَ لَها هِيونجين بِمعنى أذهبي...
ذَهبت بِيلا...لَكنها لَم تَذهب بَعيدًا وَ تترك هِيونجين فِي مَوقفٍ كَهذا...بَقيت خَلف شجرة
تَتَرقب ألوَضع...
كَان هِيونجين مُتوترًا ...
وَ بَقي هِيونجين وَ كريستوڤر يَنظران لُبعضهما...
"أَقُلت بِأنكَ قَد إحتَللت ألبَلدة ، هَا؟"
"أين ألإحتلال؟! هَل كَذبت عَلي!؟!"
بَقي هِيونجين صامِتًا...
"أجبني!! وَ أيضًا مَن هٰذه؟!!"
"هَل أصبَحت تَتمشى مَع عٰاهِرات فَرنسيات؟!!"
أنت تقرأ
تَعَلقتُ بِكَ .
Romanceلَم اتصور في يومٍ ما سَوُفَ أتَخَلىٰ عَن مَوطِني، وَ أخونَ شَعبِهِ...بِسَببكِ... -هوانغ هيونجين . - أڤِيسنيس بيلا .