| 0 |

378 21 24
                                    

التنزيل رح يكون بطيء جدا جدا جدا طبعا اذا كان في تفاعل واشياء بتشجع على التنزيل اكيد رح يتسرع التنزيل يعني حسب ...اكة
+اذا في تشابه بين قصتي وقصة تانية .....هاد مجرد صدفة لأني ولا مرة قريت رواية بتشبه هي الرواية ....ف يو نو

........تمهيد ١💨

كانو داخل المنزل منزلها ...لقد دخل غصبا عنها
بعد ان خرج الجميع كل من في المنزل

تايهيونغ :جيني لاتغضبيني ستذهبين معي لمنزلي
وتستقرين هناك

جيني :ماذا ستفعل ان لم اقبل

تايهيونغ :سأغضب وغضبي ليس بهينٍ ابدا

جيني(بتحد):وأتعلم ماذا سيحدث ان
غضبت انا

تايهيونغ:ماذا ستفعلين مثلا ستصرخين

لتنظر له نظرة تحدي وتضع كفها فوق معصمها

جيني :هاذا ما سأفعله
تايهيونغ :انت لن تجرُئي على ذلك

جيني (بنظرة خبيثة):ومن قال هذا
لتقرص معصمها بأقوة مالديها

أما عن ذلك كان يصرخ ويتأوه بألم يمسك بيده

تايهيونغ:أ أنا خارج ... ف فقط .....اااااااااععععععع توقفي

وخرج

...................تمهيد٢💨
جيني :فالتخرجهم من المنزل انا لا احب الخدم انهم يشبهونهم
تايهيونغ :ماذا ...من سيطبخ
جيني (بضحكة لثوية):انت ..

تايهيونغ :يالك من ذكية

جيني :اعلم ذلك

ذهبت

......................تمهيد ٣💨
تايهيونغ: لا اريد رؤية احداكن هنا ..
خادمة:لما سيدي أأخطأنا بشيء

تايهيونغ :لا وأجمعن اغراضكن
انتهى من حديثه مع الخمس خادمات
ليصعد الدرج

تايهيونغ (في سره):مالذي احاول فعله ..أاحاول إرضائها
...لما لا أقتلها ولينتهي الأمر

.......................تمهيد٤💨
كان يشعر طوال الوقت بألم في خده قرب عينه وعينه
لتدخل لذلك القصر الكبير وبسرعة ركضت
لغرفتها لمحها ذلك الذي يتناول عشائه
تركض بسرعة ليلحق بها
وصل لغرفتها ونزع الغطاء عن وجهها
ليرى عينها المتورمة وبعض الدماء على فمها

تايهيونغ (بغضب):مالذي حدث

لارد

خفف من عصبيته
تايهيونغ :جيني صغيرتي احكي لي انا اشعر بك

جلست بسرعة على سريرها ولؤلؤتيها تهطلان

جيني(وهي تتكلم بصراخ و دموعها على
خديها لم تنشف من بكائها): انت لا تشعر ...انت فقد لاتشعر بشيء (شهقة) انت تشعر بالألم لكن ماذا عن (شهقة)..ماذا عن مشاعري .....قلبي هذا تقطع لألفيّ قطعة (قالت بينما تضرب على قلبها )

ليوقف الآخر يدها ويضمها بسرعة ليزيد ذلك العناق من بكائها ظلت لعشر دقائق هكذا

ليستشعر الآخر هدوئها ليقوم بإرجاع ظهرها والتربيت على رأسها وتوضيب غطائها ....نظر لها دقائق معدودة لينزل تاركاً قبلة لطيفة على وجنتها

اما الأخرى تحركت لعكس جهته برمت له ظهرها
ليبتسم ابتسامة صغير اشك بأنها ظهرت
لينزل للأسفل
....................

انتهى

ايطاليا الحب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن