البار الاول

113 5 2
                                    


﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏
هالوووو شباب عايزه تفعل علي البار ديه علشن انزل الباقي

قراه ممتعه
𓄇𓄇𓄇𓄇𓄇𓄇𓄇𓄇𓄇𓄇𓄇𓄇𓄇

12 ليل

في متحف من اكثر المتاحف شهر  يملأه الحراس ياحمون احد اكبر الجوهر الاسري و الاتي لا يقدر ثمنها


نره شخص ملثم يركض بي مهر و تخفي من الحراس لي يقف امام ليزر الانذار لي تبد في التحرك و القفز الي ان وقفت امام الجوهره لي ترفع الغض الزجاج من عليه بي هدوا و لكان تم تفعيل الانذار فا ترمي الغطاء الزجاجي بي اهمل و تاخز

شبيبة

شبيبة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


الجوهره التنين الاحمر

و يبدا في الركض فا يابد مجمع من الحرس في الركض وراه و يخرج احد الحراس سلاحه الخاص به و يبد في اطلق النار علي هذا المجهول

لي ناره شخص اخر يقفز من فوق بي خف علي الارض ورا الحرس لي يبد في قتلهم وحد تلو الاخر و بعده يركض

...." متا سوف تتوقفي عن تهورك
...." اسفة لم اقصد بيبي
.

.
يقفو هم الاثنان علي احد المبني التي تطل علي البحر و شرق الشمس لي ينزع الاسنان الأقنعة لي نر فتات بي اعين زرقا و شعر اشقر و بشر بيضا

و الثني فتا بي شعر اسود و اعين خضرا لي يمسك بي نضره و يرتديه

...." شكرا علي انقذي ادم "
ادم " هذا وجبي حبيبتي ان احميكي طول حيتي كرستينا"
لي تبتسم كرستينا بي حب و سعد "اخيرا اخر مهم سوف افعله لي المنضم هل تصدق ...سوف نكون احرار و نعيش معن كا عائلة "

لي يمد يده لها و يقل

*اجل انا سعيد بي هذا هل من الممكن اعطائي الجوهره *

لي تتقدم منه اكثر و تمد يدها بي صندوق

ادم " هل يوجد به الجوهره "
" اجل "

لي تلتف و تنظر الي الشرق و هي تتخيل حيتهم الجديد

لي يقل بي تردد و بعض التوتر

" هل هذا هو قرار الاخير ..."
لي تنظر اليه و تقل " لقد تربيت و عشت
في المنظم تحت رحمتهم و اومرهم ...ارد ان اعش بي حرية ....سوف تكن معي ادم صحيح حبيبي "

اوما اليه و احتضنها و هو يبكي و يقل " ....اسف "
و في لحظ شعرت بي شيا حد ياخطرق معدتها لي تترجع بي صدم و هي لا تصدق ما ترها

لقد طعنها حبيبها بي خنجر اصب قلبه قبل جسدها لي تقل بي الم و بكاء و كسر و هي تحول الي تقع

" ل..ل.لماذ ." " انه اومر المنظم ...انا اسف كرستينا....لكن لا يخرج احد الي و هو ميت "

لي يفتح الصندق و يجد ختم زوج بدل عن الجوهر لي ينظر اليه و يقل بي صدم

" اين الجوهره "

لي تنظر اليه و هي تخرج الجوهر و اراه اليها و تقل

" هذا ختم زواجنا كنت ارد مفجاتك......ام هذا فا لن تحصل عليه ادم "

لي تترك نفسه تقع لي يركض ادم بي سرعه و صدم

" كرس ...كرستينا لاااااا"

بدا ذكرياتها حيته المائلمه بي الظهور امامها  و كنت دمعها تهرب منه لي تقل

" لماذ الحيه قاسيه و ظلمه الي هذا الحد *

لي تقع في الماء لي يجزبه الي الاسفل هي و الجوهره لي تغمض عينه مستسلم بي الم لي الموت
.
.
.
.
يتبع
شاركوني ارائكم في الكومنتات
🌟⁦(☞ ͡° ͜ʖ ͡°)☞⁩ 

الفرصه الثانيهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن