توكيو ريفنجرز

𝕊𝕒𝕟𝕠 𝕞𝕒𝕟𝕛𝕚𝕣𝕠ఌ

لقد مر وقت طويل منذ أن قابلت مايكي. لقد كنتم تتسكعون كثيرًا وأصبحتم قريبين جدًا. لقد وصل الأمر إلى النقطة التي تخطئ فيها ويتم استدعاءكم بالأزواج كثيرًا. عندما تذهبون لتناول الطعام ، أو الذهاب للتسوق ، أو الذهاب إلى صالة الألعاب.

نظرًا لأنه قريب جدًا منك ، ويريد دائمًا أن يكون معك ، ويختارك دائمًا على كل شيء ، فقد شككت في صداقته في وقت ما. لقد سألته من قبل ، إذا كان لديه مشاعر تجاهك ، ونفى تمامًا. لذلك كلاكما واصلتما حياتكما بشكل طبيعي.

حتى تلك المرة عندما كنت تتسوق معه (إنه أسوأ شريك تسوق. لماذا؟ لأنه يتصرف مثل الأحمق تماما) لقد انتهيت للتو من التسوق. بالطبع خلال ذلك الوقت ، لقد أجبرته على تجربة بعض القمصان والسراويل والمزيد. ليست هذه هي المرة الأولى التي تجبره على القيام بذلك بالمناسبة.

مشيتم كلاكما إلى المصعد وضغطت على أحد الأزرار وانتظرت بصمت ، ولكن ليس بشكل محرج لأنها ليست المرة الأولى التي تنزل فيها المصعد معًا وحدك.

كنت تنظر إلى هاتفك ، بينما كان يقف ممسكًا بالاكياس (يتصرف كرجل نبيل لمرة واحدة في حياته) ثم فجأة نقر على شفتيك.

أنت لم تتحرك. لقد وقفت مرتبكًا لبضع ثوانٍ ثم التفت إليه

سالي:ما هذا

مايكي:قبله صغيره

لقد ضاقت عينيك وحدقت به للتو. لقد هزته بعيدًا عن عقلك ، ولم تعطه الكثير من الاهتمام ، واستمر كلاهما في يومهم بشكل طبيعي.

مرت بعض الأيام وكان كل منكما يتجول في الحديقة.

لقد اخترت مقعدًا بعيدًا عن الجميع وشاهدت الطبيعة الجميلة التي تستمتع بالصمت بينكما. نادرًا ما يحدث ذلك لأن التسكع مع مايكي يعني عادةً شيئًا مجنونًا وحشيًا. لكن ليس هذه المرة.

وفجأة فعل الشيء نفسه الذي فعله في المصعد. نظرت إليه بسرعة هذه المرة وسألت

سالي:ما هذا؟مره اخرى!

مايكي:قبله صغيره

سالي:هذه ليست الاجابه التي اريدها

مايكي:حسنا لا اعرف ما نوع الجواب الذي تريده

سالي:لا بجديه انت تعلم

"..."

سالي:اسمح لي ان اسالك هذا مره اخرى وارجو ان توضح ذالك هل تحبني؟

مايكي:لا!

إنه نوع من الأذى لك في الواقع لأنك ... تحبه بعد هذا الوقت الطويل من التواجد معًا. رأيت كيف عامل الجميع سواء كانوا فتيات أو فتيان ، وكيف يعاملك من بين الجميع.

سالي: حسنًا ، ماذا أسمي هذا؟ أصدقاء بالفوائد !!!

ضحك

مايكي:لا!

سالي:اذن ما هذا؟!

بقي صامتًا للحظة وتنهد قائلاً

مايكي: لم تسألني إن كنت أحبك؟

خجلت من هذا البيان وقلبت وجهك في الاتجاه الآخر

سالي:ه....هل تفعل؟

اجاب بكل ثقة

مايكي:لا!

لقد فوجئت. لقد ظننت أنه يلعب بمشاعرك فقط ، لذا استيقظت محبطًا

سالي: فاين! لن أستمر في هذه اللعبة الغبية لك !!! وداعا وداعا إلى الأبد !!!