" في هذا العالم ، هناك الأقوياء والضعفاء. القوي يصبح عظيماً ، مثل أول مايت . لكن الضعفاء مثلي . لا شيئ لن يتفوق أي ديكو لعين مثله! لا يمكنه أن يفعل القرف بشكل صحيح ، فهو جبان للغاية لذا يجب أن يقتل نفسه كما يفعل معظم الأطفال الذين ولدوا بدون كويرك فهو لا يمكنه أن يصبح بطلا مهما حاول يجب عليه أن يكون واقعيا "
بدأ كل هذا عندما بلغ إيزوكو أربعة سنوات . يجلس في المكتب الطبيب المضاء بشكل مشرق ،الذي كان يتحدث عن عظمة سخيفة و غبية في قدمه التي ستكون السبب في عدم حصوله على كويرك و العيش في الجحيم للسنوات القادمة . كل شيء حلم به إختفى في وقت واحد ، لن يكون لدى إزوكوا أي كويرك ولن يكون قويًا مثل أول مايت ، أو حتى صديق طفولته كاتشان . لكن لا يزال بإمكانه أن يكون بطلاً ، أليس كذلك? يمكن لأي شخص أن يكون بطلاً طالما أنه يريد إنقاذ الناس ، للمساعدة في الحفاظ على سلامة المجتمع. الأمر ليس معقدًا فهذا ما قاله البطل الأول بعد كل شيء
قد لا تصدق أمي أنه يمكنه أن يصبح بطلاً ، لكن إيزوكو لا يزال يؤمن بنفسه ، وهذا ما يهم!
غضب أبي حقًا من حصوله على ابن بدون كرويرك مثلي ، لكن ذلك كان في الماضي وقد رحل الآن.
في بعض الأحيان كان إيزوكو يعرف أنه يزعج والدته أيضًا ، فقد كان السبب في كسر عائلتهم بعد كل شيء.
أمي لن تعترف بأي شيء ، لكن إيزوكو كان يعلم أنه كان مصدر إزعاج في حياتها ، لماذا لا يكون كذلك? كما قال كاتشان ، لم يكن سوى ديكو غبي وغريب.
كان نفس الشيء بعد تسع سنوات ، وكان ضعيفًا بنفس القدر. مع كل التعليقات الغريبة ، والنكات الانتحارية ، والاعتداء الجسدي والعقلي, كان إيزوكو متعبًا جدًا لدرجة أن المهام البسيطة مثل الاستيقاظ في الصباح كانت صعبة عندما كان ينام.
على الأقل كان لديه أم ، أحبته.
شعر أن المشي إلى المنزل إستغرق فترة أطول مما كان ينبغي ، حيث سحب إيزوكو حذائه الأحمر الكبير ضد الرصيف ، وكانت شفتيه تتحرك كما لو كان تمتمه لفظيًا ، ولكن لم يخرج أي صوت.
اندلعت صفارات الإنذار وسرعان ما خرج إيزوكو من أفكاره ، وعيناه تنظران بشكل محموم لتحديد مصدر الضوضاء.
ما هو هجوم الشرير? ربما سيكون هناك أبطال!
لقد تابع الضجيج و بدأ في الجري السريع ، والدفتر ، وقلم الرصاص الموجود بالفعل حتى أدرك أنه تعرف على الشارع الذي كان يركض فيه.
كان شارعه.
تباطأت أفكاره حتى شعر بأن كل منطقة بجسده مخدرة ، والضوضاء الكثيرة جعلت منه و كأنه يريد النجاة و أنه يغرق لم يعد يستطيع التركيز من حوله تغرق .
الشقة ، منزله ، لم تكن سوى الأنقاض والغبار.
ابحث عن أمي ، ابحث عن اللون الأخضر ، ابحث عن أمي ، ابحث عن اللون الأخضر.
لقد نجى كل الناس الذين أنقذهم الأبطال ، مما يعني أن والدته ستكون بخير! كل شيء بخير فالأبطال قد أنقذو الناس!
كلما بحث أكثر ، كلما بدأت الحفرة في معدته في الاستقرار. سحب هاتفه وظغط على رقم والدته بيديه المهتزة ، ربما ذهبت للتسوق.
ربما كان حتى نوبة متأخرة في العمل.
رن الهاتف ، ورن ، ورن أكثر قليلاً حتى ذهب إلى البريد الصوتي.
أنفاس عميقة وأنفاس عميقة. اتصل مرة أخرى.
اتصل مرات لا حصر لها حتى دعا بطل الإنقاذ إلى المساعدة في إزالة حجر على إحدى المدننين الذين علقوا أسفلها ، ومع إزالة الحجر ، ترددت نغمة الرنين المألوفة من خلال آذان إيزوكو بصوت أعلى بكثير مما كان ينبغي أن يكون.
لأن هناك إنكو ميدوريا ، والدته ، سحقت ودموية وكدمات ويبدوا أنها قد فارقة الحياة ، تمسك هاتفها على صدرها.
لم يكن هجومًا شريرًا مباشرًا ، لكن الشقة نفسها وقعت في منتصف المعركة.
كان الشرير لديه نوعًا من التحكم في الحديد وقرر استخدام أقرب العناصر لتسليح نفسه ، الهيكل الخارجي للمباني السكنية.
لم ينهار على الفور ، ولكن كان من غير المستقر للغاية بالنسبة للعائلات في الطوابق العليا الهروب بمفردها.
لحسن الحظ ، كان الأبطال بالفعل في المشهد ، وتحديداً أول مايت ، وكانوا قادرين على إخلاء الجميع تقريبًا.
تقريبا.
كانت هناك عدة إصابات ، ثلاثة عشر فقط انتهى بها المطاف في المستشفى لكنها ستتعافى.
🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟
و ذا الفصل الأول أتمنى تعجبكم القصة 🌟
بما أن هذه أول محاولة لي لكتابة فانفيك على بوكي نو هيرو أكادميا 😊
و الفصل التالي ✔سيتم تنزيله غدا إن شاء الله و لو قمت بمراجعته اليوم بدل التكاسل😑 فسيتم تنزيله اليوم 💙
أنت تقرأ
الجميع أغبياء Everyone is dumb
Fanfictionإزوكوا أراد أن يتوقف كل شيء لم يعد يهمه أي شخص فقد مات الشخص الذي أحبته بالرغم من أنه كان السبب في دمار زواجها . في ذالك اليوم تعهد أنه سيجلب الدمار لمجتمع الأبطال المزيفين الذين يسعون فقط للمال و الشهرة سيصلح هذا المجتمع الفاسد حتى لو تعين عليه إرت...
