كان هناك موت واحد. واحد فقط. امرأة في الطوابق العليا تم الإمساك بها تحت العارضة من سقفها عندما سقطت ، معلقة عليها وكانت ثقيلة جدًا بحيث لا يمكن تحريكها.
من المفترض أنها استخدمت الكويرك خاصتها في إحضار هاتفها المحمول إلى يدها ، لكنها وصلت في منتصف الطريق فقط عندما نزل عليها هيكل المبنى وتم سحقها.
مجرد امرأة كما تشير إليها الصحيفة لاحقًا ، لكن إيزوكو كان يعرف أفضل.
كانت أمي. والدته. ولم ينقذها أحد.
رفع إيزوكو بعض الأصابع إلى خديه بينما كان يتجول بلا هدف ، حيث التقى فقط بالبشرة الجافة المنتفخة في النمش. ألم يبكي بعد? لكنه يبكي دائما.
يبكي عندما يقول له أحدهم صباح الخير ، ولكن هنا يتجول بعد أن سحقت والدته تحت منزلهم. منطقي تماما.
ماذا يأتي بعد ذلك? هل من المفترض أن يذهب للعثور على شخص ما للمساعدة? من سيساعد ديكواط عديم الفائدة مثله?
لم يرغب إيزوكو حتى في التفكير في كيفية معاملة نظام الكفالة لطفل غريب مثله ، فهو يفضل بصدق أن يأخذ فرصه مع الفئران في الشارع. على الأقل لن يتنمروا عليه.
لا ، كان إيزوكو متعبًا جدًا من التفكير ودفع كل شيء خارج رأسه ، وعقله يذهب فارغًا وترك ساقيه يحمله إلى أي مكان محدد.
أين هو مرة أخرى? لماذا هو في شاطئ دوغباه. فرك إيزوكو عينيه وجلس ، وظهره متصلب ومؤلم بشكل كبير.
هل نام بهذه السهولة? عادة ما يستغرقه عدة ساعات ليطرد نفسه من تفكيره الزائد.
إستيقظ بعد بضعة دقائق
فجأة أصيب بالذعر وسارع على هاتفه ، أمي ستكون قلقة لأنني لم أعد للمنزل ! يا إلهي هو سيكون ميتا لا محالة ستغظب منه جدا ! فتح تطبيق الاتصال لكنه تجمد ، يحدق في جهة الاتصال.
صحيح ، لن يجيب أحد.
بدأت المدرسة بالفعل ، وعلى الرغم من أنه كان لا يزال يرتدي الزي الرسمي ، إلا أن إيزوكو لم يكن لديه مصلحة حالية في السخرية والمضايقات وسوء المعاملة.
وقف وهز الرمال من شعره ، ولاحظ المدة التي قضاها بدون قص شعر بشكل مناسب ، كان مشغولًا دائمًا بكتابة الملاحظات والدراسة.
ها. انظر ، إنه أمر مضحك لأن كل هذا الوقت الذي قضاه في تلك الدفاتر قد اختفى الآن ، مدفونًا تحت ما تبقى من منزله.
كان كل شيء من أجل لا شيء.
تعثر إيزوكو إلى أقرب كومة من القمامة وأعطى ركلة حادة دون سبب واضح ، محاربًا الرغبة في الصراخ فقط في أعلى رئتيه. دفع الشعر الأخضر من عينيه ونظر إلى القمامة ، ثم على طول الخط الساحلي بأكمله. " كم من الوقت يستغرق تنظيف كل هذا؟ " تمتم تحت أنفاسه.
" حسنًا ، يبدو أن الشاطئ كبير جدًا ، ولكن الوقت الذي سيستغرقه التنظيف الكامل يعتمد على عدة عوامل. الكتلة الإجمالية للقمامة ، وعدد الأشخاص المشاركين ، حتى الطقس سيكون له عامل لأنه سيجعل المقاصة أكثر صعوبة ، والموارد التي لديهم مثل الآلات وشاحنات التفريغ. " ضغط إيزوكو على شفته السفلية وهو يتجول ، منتشرًا أفكاره عندما أتوا.
" أعتقد أن هناك طريقة واحدة لمعرفة ذلك ، " قال بهدوء والتقط علبة حساء قديمة. " إنه شيء يجب القيام به. "
لن يتوقف أحد عن الحديث عن كيف لم يكن ديكو في المدرسة اليوم.
كان معظم المزاح حول كيف أنه ربما أخذ في النهاية قفزة من بناية ، و بدأوا بالدعاء ب من أجل أنه لن يعود أبدًا.
كاتسوكي لن يكذب ، في أي ظرف آخر سيكون هو الذي يحرض على النكات والشتائم ، ولكن هناك شيء شعر به للتو. هذا الطالب الذي يذاكر كثيرا لم يغيب عن المدرسة.
حتى عندما يكون مريضا أو قريبا على شفى الموت
ديكوا لا يزال يظهر لأنه لا يريد أن يفوت أي شيء.
لوح كاتسوكي بالإضافات( * للشرح إضافات أقصد بهم الأشخاص من حول كاتسوكي فكما تعرفون لو شاهدتم الأنمي فهو يناديهم ب extras بمعنى شخصيات إضافية و أن حكتب عليهم إضافات ) بعيدًا و توجه نحو المنزل ، وأيدًا محشوة في جيوبه.
بالتأكيد ديكو كان على ما يرام.
، لذلك غدا سيعود ديكو و سيتحدث عن عن كيفية أنه سيصبح رمز السلام ثم يحاول كاتسوكي تفجيره.
مثل أي يوم آخر.
قام بإغلاق الباب وركل حذائه ، على استعداد لتجاهل توبيخ واالدته القديم لعدم وضع حذائه بشكل صحيح ، ولكن الضجيج لم يأت أبدًا.
بدلاً من ذلك ، صرخات مكتومة وهمسات صدى من المطبخ ، بدا وكأنه صوت والدته
" مرحبًا! أيتها العجوزة ! " صاح وألقى حقيبته على الدرج ، ووصل إلى المطبخ لرؤية ميتسوكي جاثمة عبر الهاتف ويفرك ماسارو ظهرها ، ودموعه تسقط على سترتها. " حسنًا ، نعم. شكرا لك ، " قالت ميتسوكي بصوت خانق ووضعت الهاتف ببطء ، ثم أمسكت يديها على حافة طاولة المطبخ حتى تحولت مفاصلها إلى اللون الأبيض. " أوي ، " قال كاتسوكي بنبرة مفرغة ،
" لا تتجاهلني. "
" كات؟ "
استدار ميتسوكي بعيون حمراء منتفخة ، " أوه ، لم أسمع أنك تأتي. "
🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟✔✔
و ذا الفصل الثاني في نفس اليوم المهم أتمنى أنكم إستمتعتم
ترقبوا للفصول القادمة 🌟
لا تنسوا تصوتو 🌟
و نلتقي بالفصل المقبل 😊
أنت تقرأ
الجميع أغبياء Everyone is dumb
Fanfictionإزوكوا أراد أن يتوقف كل شيء لم يعد يهمه أي شخص فقد مات الشخص الذي أحبته بالرغم من أنه كان السبب في دمار زواجها . في ذالك اليوم تعهد أنه سيجلب الدمار لمجتمع الأبطال المزيفين الذين يسعون فقط للمال و الشهرة سيصلح هذا المجتمع الفاسد حتى لو تعين عليه إرت...
