~7_أّخِـذتٌـ قُبًلَتٌـيِّ أّلَأّوٌلَهّ~

823 15 5
                                    

~«اسفه علي التاخير بس المشكله في النت وحش وضعيف»~


ليرها جنغكوك ويذهب خالفها ليتاكد ان كل من داخل
المرحاض قد خارجو، ليدخول هو و يقفل الباب بالمفتاح و يقف ورا ظهر اوليفيا لتتوسع عين اوليفيا من الصدمه،


ليلفها بسرعه لتتقابل اوجهاهم ببعض
لتغتلط انفاسهم ببعضها، ليسلل انامله اسفل الفستان الذي ترتديه ليعتصر فاخذها، لتتاؤها الاخره  ليضع جنغكوك شفتيه ضد خاصته ليقبله، قبله عميق ملئ بشهوه، ولكن لم تبادله اوليفيا، ليقول له جنغكوك

• جنغكوك: "هل اقبل صنم ام ماذا؟اريدك ان تبادليني"


لتنصدم اوليفيا من جرئته ، ولكن عندما سلل
جنغكوك انامله الي انوثتها ويبدا بتحريك أصابعه حركه دائريه، سريعه لتفقد الاخره صوبه وتبدا بتابديله القبله، لتحاوط يديه حول رقبة ليرفع قدميها ويضعها على خصره، لينتصب الاخر ليفصل القبله التي دامت لعشر دقائق، لكي يلتقط انفاسه
ويتمعن النظر في وجهه التي كان مثير للغايه،

• اوليفيا: "اتعلم انك اخذت قبلتي الاوله"(شبه بكاء)


لتحاول الابتعاد عنه، لكن من دون جدوي انها اقوي منها بكثير،لتدفع بعيد بكل ما لديها من قوة لتدخل الي احد الابواب. و تغلق الباب 

• اوليفيا:" لان ادعك تلمسني ثانيا ايوها العاهر اللعين"(شبه صراخ)

• جنغكوك: "ستندمين علي مناداتي بهذا اللقب"(بستفزاز)

• اوليفيا:"الذي سوف تفعله؟"(استفزاز)

 
اكتفى جنغكوك بالصمت ولم يرد لكي يكون طعوم للفريسه

• اوليفيا: "اين انت؟ هل ذهب ام ماذا"
(بستغراب)

لتخرج اوليفيا من الباب، لتنظر يمين ويسار ولم تجده لتستغرب لكن لم يدم هذا الاستغراب لان جنغكوك خارج من الباب المجاور له ليحاصرها في الحاط

• اوليفيا: "ما هي صاله القرابه التي تربطني انا وانت لكي تتعامل معي هكذا" (بغضب)

• جنغكوك:"لا تقلقي ستكون هناك صاله قريبا، لكن دعين اضاجعك، ولن تندم"

لتتوسع عين اوليفيا من حديث جنغكوك اليها، ويحمر خديها

• اوليفيا:"هل جننت ام ماذا"

• جنغكوك: "اجل جننت و ستعرفي ماذا اعني قريبا"

ليترك قلبه لطيف صطحيه علي شفتيه ويخرج
ويترك الاخره في صدمه كبيره من حديثه اليها.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 11, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

«YOU ARE MINE FOREVER» †∞ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن