~4_هّـلَ حًرمًتٌ أّمً مًأّذأّ~

605 10 0
                                    

لينا: "ماذا تفعل ايهو اللعين ابتعد عنها"

:: Back past

عندما جارج جاكسون من المكتب ناده جنغكوك اوليفيا ل تدخل و في ذالك الوقت نظر لها جنغكوك وهنا دب الرعب في قلبه اصبح الخوف يتملكه
نظرت الاخره في الارض ليستغه فرصه و بتمعن النظر لجسدها المنحوت المثير حتي اللعنه، و يتمنه ان يضاجعه الان، ولكن هو الي الان متحكم بنفسه و

لايضمن، ماذا سوف يفعلها، لتشعر اوليفيا انا هناك جسد ضخم يقترب منه لتنظر هي لتجد انا لا يوجد مسافه بينها و بين جنغكوك لتترجع لكن لا فائدة
هو قوي منها و عندما حاولت ثانيا شد علي خصره
ليحوال تقبيله لكنها تبعد لكنه يجعلها تقترب منه

اوليفيا: "ا ار ارجوك جنغكوك ابتعد ارجوك" (ببكاء)

جنغكوك: "لا لن يحدث ابدا هل نسيتي انكي
صفعتيني علي خد و لان انا اخذ حقي"

اوليفيا: "اسفه ار ارجوك لان تتكرر" (ببكاء)

بتقض جنغكوك علي شفتيه يلتهمه كانهاسد جائع
و وجد الفريسه ليعض شفتيه السفليه و يمص الاخره و اخذت دموع اوليفيا طريقة علي خده فا هذه هي قبلته الاولي و عندما تصدر اي انين يعض الاخر علي شفتيه أكثر من قبل ل درجة ان شفتيه انزلت قطرات دماء لشدة الالم و جنغكوك كان مستمتع كثيرا بهذا

بتدخل لينا:

:: Back new

فصلت لينا اوليفيا عن جنغكوك و تكد ان انفجر من الغضب وتنظر ل جنغكوك باعين حمرا و تقول له

لينا: "ماذا تفعل ايهو اللعين؟ ابتعد عنه؟!"

جنغكوك: "ماذا انا اخذ حقي؟" (ببرود)

لينا:" هل من حقك ان تقبله بهذا الشكل؟ "(بصدمه)

جنغكوك:" اجل لقد لفعلت شيء هذه هي الطريقه الوحده التي من الممكن ان اسمحها بها "

لتقول لينا: "هيا اوليفيا لنتذهب من هنه"


ل تذهب معها اوليفيا وهي تبكي من شده الالم

لينا: "ماذا حدث اريد ان افهم"

اوليفيا: "(اكتفت بالبكاء) ولم تجب


لتذهب اوليفيا و لينا الي المطعم
و طول الطريق الصمت يعم المكان اوليفيا شارده فيما حدث اليوم ولم جنغكوك فاعل ذالك؟

في مكان اخر:

خرج جنغكوك من الشركه ليركب سيارة سوداء فخامه ويتوجه الي مقر المافيا و هو يتذكر شفتيه اوليفيا

جنغكوك:" (في نفسه) اقسم انني ساجعلك ملكي اوليفيا العاهر"

ليتوقف امام مبني ليترك السياره و يذهب و الغضب يشع من عينه

جنغكوك: "اين هو؟"

تايهيونغ: "في قبو لقد عذبنا و جلدنا و كهربنا هذا فقط الذي قمنا به"

جنغكوك: "لماذا الرحمه تملئ قلبك تاي"

ليستغرب تاي: "(في نفسه) اين الرحمه في ذالك هل هو مجنون"

جنغكوك ذهب للقبو لكي يراه
جنغكوك: "هل حرمت ام ماذا" (بستفزاز)

............: "هذا في حلمك انا لن استسلم ابدا و سوف اقضي عليك جنغكوك اللعنه عليك" (بوجه ممتلئ بدم وفي نفس الوقت بستفزاز)

جنغكوك: "سوف اقتلك ولقي بك في الشارع الكلب
انا اعدك بذالك ___________________________يتبع

تتوقع من هو الشخص الي بيتعذب؟
احبكم ♡

«YOU ARE MINE FOREVER» †∞ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن