هو الأغنى بكوريا وآسيا بأكملها وهي تعمل بمقهى من سلسلة المقاهي التابعة له لتصرف على المنزل وعلى اخاها الطائش الواقع بحب فتاة أغنى منه ما يجعله مدرك جيدا ان يستحيل ان يكون بينهم علاقة او ان تنجح فماذا سيحدث لها ولأخاها؟
September 20 at 10 am... Approaching Final Exams كانت جالسة شاردة الذهن مع أصدقائها لتلاحظها داهيون لتردف "روزي اوني هل انتي بخير؟" "اه نعم داهي انا بخير حبيبتي لما" "تبدين شاردة الذهن" "اه لا لا شيء" "هيا روز فالتقولي ما بالك السنا أصدقاء" "نعم انه فقط.... حسنا امس قابلت عمي وابنه وقد أخبرني ابي بالصدمة..." "ماذا هناك" "هه لقد أخبرني انه سيزوجني من ابن عمي وسنُخطب قريبا بعد امتحانات النهائي" "الاهي هذا سيء" "نعم لا أعرف ماذا افعل" "لا بأس روز نحن معكي حسنا" "شكرا لكم يا رفاق" "ليس، داهي هيا للمحاضرة لكي لا نتأخر" "هيا ليو" ~~~~~~~~ "كوريا... اهلا مجددا" "هيا عزيزتي السيارة جاهزة" "هيا عزيزي" "ياااا انتظروني احمقان" "انت بطيء هيونغ" "نينيني انت بطيء هيونغ اصمت انت" "هل انتما طفلان هيا عزيزي هيا اخي توقفا عن الشجار ولنذهب" "هيا" "اففففف هيا" ~~~~~~~ "مرحبا جيندوكي كيف حالك" "اوبا" قالت بسعادة تحتضنه ليبتسم مبادلًا اياها ليدخل ذاك الوسيم المنزل ليرى رجل من ظهره وزوجته تحتضنه ليشعر بالغيرة ليحمحم ليبتعدا عن بعضهما ليبتسم فور ان رأى من هو "يونغي هيونغ كيف حالك" قال تاي يسأل المدعو مين يونغي عن حاله "بخير ماذا عنك تاي" "بأفضل حال" "هل تعتني بأختي جيدا" "اوبا انا وتاي جيدان جدا لا تقلق" "اعلم انا امزح معه وحسب" "اذا هيونغ هل تم طردك من المنزل" "ههه ظريف جدا كيم تايهيونغ هل من خطأ في زيارتي لأختي الصغيرة" "لا هيونغ مرحب بك في اي وقت لكن فقط انت لم تزورنا منذ مدة طويلة لذا استغربت وحسب" "لا بأس انا اتفهمك وانا آسف حقا على عدم زياراتي لكنني انشغلت مع أعمالي كثيرا آسف جيني" "لا بأس اوبا ولكنك ستتغدى معنا اليوم لا أعذار" "حسنا حسنا اذا كان لن يزعج زوجك" "هل جننت هيونغ بالطبع لن يزعجني هذا منزلك افهمت هيا هيا للداخل" ليبتسم يونغي فزوج اخته حقا طيب ورجل جيد بنظره POV YOONGI انا اكبر جيني بثلاثة أعوام لكنني حقا أشعر وكأنها ابنتي اكثر من اختي منذ أن توفي والدنا وانا أصبحت المسؤول عنها وعن امي عندما جاء تاي لخطبتها لم أكن موافق في البداية إلى أن رأيتها تخرج معه ذات مرة كانت تبدوا سعيدة معه لم أراها بهذه السعادة أبدا منذ وفاة والدنا حتى مع صديقاتها كانت هادئة لقد كنت شاهدًا على شجارات مومو وسانا الكثيرة وجونغيون اللتي كانت ستنجلط من ورائهم لكنني كنت أرى جيني كيف هادئة ابتسامة صغيرة مصطنعة كانت نابعة منها لكن بعدما رأيتها مع تايهيونغ اول مرة خارج المنزل كنت مستعدًا للتشاجر معها لأنها خرجت معه دون اذني لكن عندما اقتربت وسمعت ضحكاتها معه وكيف يعتني بها وكأنها طفلته جعلني هذا اغير وجهة نظري وعندما جاء للتقدم لها مرة أخرى تقريبا كانت المرة الخامسة او السادسة لا أدري ربما اكثر حقا لا أذكر فهو كان يأتي كثيرا لم ييأس يومًا لذا وافقت تلك المرة مباشرةً رأيت فرحة غير طبيعية في أعين كلاهما لكن جيني لم أراها سعيدة هكذا الا بعد دخوله حياتها وها انا اراهما سعيدان سويًا انا سعيد لهما حقا E.P.YN كانت تجلس معه في إحدى الحدائق بينما يضحكان ليقاطعهم رنين هاتفه "مرحبا ابي" "بني عُد للمنزل بسرعة" "ماذا هناك ابي هل انت بخير امي بخير هل افتعل تاي وأتباعه مصيبة ثانية؟" "لا ان ابن عمك وزوجته واخاها عادوا من امريكا اليوم" "اوه هكذا اذا حسنا انا قادم" "ماذا هناك جين" "لقد عاد ابن عمي وزوجته واخاها اليوم من امريكا وعلي العودة للمنزل" "حسنا" "جيسو ما رأيك أن تأتي معي" "ل.لا داعي" "ألم تقولي انكي كنتي تأتين إلى منزل تايهيونغ لتدرسي معه انتي واصدقائكم؟" "نعم" "اذا والداي يعرفانك هيا لا داعي للخجل" "احم حسنا" "رائع هيا بنا" ~~~~~~ "هيووننننغغغغغغ" "تااااي" ليحتضنوا بعضهم ليردف تاي "اشتقت لك كثيرا نامجون هيونغ" "انا ايضا اشتقت لك ولجين" "ها أنا ذا هنا" "هيونغ" قالا تاي والمدعو كيم نامجون في آنن واحد عند دخول جين ليحتضناه ليصبح حضن ثلاثي لطيف لتبتسم جيسو وجيني ويونغي لتلاحظها زوجة نامجون لتتوسع اعينها "جيسو اونييي" "هواسا!" لينتبه عليها تاي ليفتح اعينه على مصارعيها كذالك هو لم يكن يعرف ان زوجة ابن عمه تكون صديقتهم لتحتضن جيسو وهواسا بعضهن ليبتعدوا،،،،،،،، بعد هذا الاستقبال جلسوا يدردشون سوية وقد جلست جيني وهواسا وجيسو وحدهن يتبادلن أطراف الحديث بينما يخبرون جيني عن حب تاي لها منذ الثانوية وعن مواقفهم الكثيرة ~~~~~~~~ "مرحبا جيمين" "اهلا تشايونغ" "ايمكنني طلب منك طلب بسيط" "نعم بالطبع تفضلي" "ايمكنك مناداتي روزي وحسب" "-يضحك بخفة-حسنا روزي" "شكرا -تتنهد- اذا لما أردت ملاقاتي؟" "فقط أردت التعرف عليكي أكثر فكما تعلمين نحن لم نكن نعرف بعضنا البعض من الأصل وفجأة سنتزوج لذا كنت افكر بأن نتعارف" "اممم حسنا موافقة" ليبتسم "تريدين مثلجات؟" لتناظره بلطف قبل أن تردف بطفولية "نعم نعم ارجوك" "-يضحك على لطافتها- بماذا تريدينه" "فانيليا وشوكلاتة" "لكي هذا" ليقضوا اليوم سويًا وهم مستمتعين وقد تعرفوا على بعضهم اكثر واكتشفوا ان بينهم الكثير من الأشياء المشتركة ~~~~~~~~ يتبع ممكن اتأخر شوي بعدين على التنزيل مشاني ما كتبت بارتات بعد ذا البارت لسة بسبب الدراسة والدروس وكذا آسفة بس بحاول ما اتأخر كتير بالتنزي اوكي احبكم❤️💞
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
