اوه مرحبا انا ايريكا احب الانمي جده خاصه بلاك كلوفر كنت يتيمه توله خالي رعايتي كان لطيف لكن زوجته كانت تسيئ معاملتي عندما يذهب كنت اتعرض للضرب والشتم بكل الانواع كانت تهينني وتكون لطيفه معي بوجود خالي
عندما اصبح عمري 17 عاماً كنت في المرحله الاخيرة من الثانويه كنت متجها الى منزل خالي كلعاده
ولكن كدث ما لم يكن بلحسبان صدمتني شاحنه كبيرة
(الكاتب/شاحنه تشان)
لقد توفيت هاذا شعور رائع اخيراً سوف اتخلص من خالتي ولكن لم اقل لخالي انني احبه ماهاذي لا اسمع سوى صراخ الناس
قبل اغلاق عيني في اللحظه الاخيرة كان هناك صوت ملوف هاا؟؟ خالتي تبكي مابها
في تلك اللحظة اغلق عيناي ولم اعد أشعر بشيء لم "اكمل مانجا بلاك كلوفر لدي ندم"
همم اين انا؟ انه مكان ابيض سمعت صوت من خلفي
"ايريكا ساما" قال ذالك صوت رقيق
"هاا؟؟ من انتي ايتها... " قبل ان تكمل كلامها عانقتها تلك الفتاة الجميلة
"لم استطيع حمايتك جيدا لقد خذلت امك ووالدك"قالت بحزن
"ولكن من انت؟ " قالت باستغراب
"حارستك المقدره ايتها السيدة فقط اطلبي اي طلب وسوف احققه لك " قالت بلهفه
"لس مهتمه افعل اي شيء انا متعبه جداً اشتقت لامي ولحنان ابي جدا..'شهقه' اريد امي اريني اياها الم تقولي انك ستفعلين اي شيء " قالت باكيه
"انا... اسفه سيدتي.. لا استطيع فعل ذالك فقط" قالت بحزن شديد
"اذا افعلي اي شيء " قالت بخذلان
"سيدتي انا سوف اختار الأفضل لك صدقيني! "قالت بسرعه
صمتت الفتاة ولم تقل شيئاً
"اغلقي عينيك وعدي لثلاثه انا اعرف ما تحبين تستطيعين مناداتي باي وقت اسمي كاثرين "
"واحد.. اثنان.. ثلاثه"
فتحت عينيها وقالت بنفسها "اين انا؟ "
"عزيزتي "
"ها؟ ان.. نه... يو... ليووس"
كان تصرخ بكلمات
"اين اين انا لا اصدق ذالك بلاك كلوفر "
كانت هي تصدر فقط اصوات "غااا.. غوو اد... باغغو.. "
"هل انتي متحمسه لرويت والدك جداً " اردف يوليوس
'اجللل'
"غاااا.. "
'اللعنه على كوني طفله ولكن ان والدي هو يوليوس لا اصدق انا سعيده '
كان تعلو وجه ايريكا ابتسامه جميله
"ماذا يجب ان اسميك ان وجهك جميل جداً كما لون به ضوء من القمر ماريك ألورا ان معناه الوهج البراق"
'جميل'
"ابووغ "
"..... " اردف يوليوس
يتبع....
ادعمو اول روايه الي
أنت تقرأ
ابنة امبراطور السحر /(Black Clover )
Fantasíaكنت من عاشقين انمي بلاك كلوفر ولكن اتى ذالك اليوم الذي توفيت فيه عندما صدمتني شاحنه كبيرة "اين انا؟ ولماذا انا صغيرة " قالت بـَنفسها "عزيزتي " "ي... يوو.... ليوس لا اصدق "
