Have fun 😊
حسام : توقف تيم ،لقد شعرت بعضوك ،أنت ترغب في لذا
تتجنبنى ، هل تحبنی ؟ ام ترغبنی فقط ، ام أنك ممن لديهم
رغبة ولكنهم يكرهون هذا الميل ، تيم لقد أفتقدتك ،يجب
أن نتحدث بصراحة لينتهى الأمر .تيم : أنت واهم حسام ،كل هذا من وحى خيالك .
حسام : أذاً لما تتجنبنى
تيم وهو يتجنب عينى حسام : لم أتجنبك ،فقط أفعالك مثل تدخينك الآن ولا أريد
أن اقسو عليك ،فكما تعلم أوامر ليلى.
حسام ضاحكاً وهو يقترب من وجه تيمحسام : وأين كانت أوامر ليلى يوم الحفل .
تیم مدافعاً : هل تريد أن تعاقب أذاً .
حسام وهو يقترب من أذن تيم فجأة ويهمس وأنفاسه تكاد
تحرق أذن تيم : كل ما يأتى منك هو لطيف بالنسبة لى .ثم قبل أذن تيم .
تسارعت أنفاس تيم بشدة وجسدة ينتفض ، وفقد
السيطرة على عضوه مجدداً.فمسك حسام عضو تيم للحظات وعلى وجهه إبتسامة
ساخرةحسام بإنتصار: هاهو يحدث مجدداً.
ثم جلس مسترخياً.حسام بجدية : لم يعد هناك داعى للأنكار ،دعنا نتحدث
تیم بصوت متهدج وهو يحاول تمالك نفسه : أنت وغد حقيرحسام .
حسام ضاحكاً::لقد أجبرتني ياصديقي .
تیم بصوت متهدج فعضوه مازال مستیقظ وهذا المعتوه
يريد الحديث بجدية : ليس الأن .حسام مبتسماً بلطف: من الممكن أن أساعدك على الشعور
بالراحة ولا دخل لهذا بحديثنا ،فلتعتبره معروف معروف من صديق .وكان حديث حسام يزيد الأمور أشتعالاً عند تيم ، وانفاسه تتسارع أكثر .
وكلما حاول السيطره على ذاته ، يحدث العكس ،وابتسامه
حسام لا تفارق شفتيه وهنا فقد تيم السيطرة كلياً وأراد كسر هذه البسمه وإخضاعها بأي ثمن .ووقف ليقترب من حسام الجالس على كرسيه .
تیم وانفاسه تلامس شفتی حسام .
تيم : سأجعلك تريحنى بالفعل ،ولكن لن يحدث العكس حسام ، فسستترجاني لأريحك ولن تنولها.