وفجأة استيقظت واجد نفسي في البرية بملابس غير ملابسي وألمح احد اصدقائي صديقي مروان
يرتدي ملابس فلاح.
مروان مروان لكن لا يرد فذهبت اليه
مروان ماذا يحدث؟
فبدا بالضحك انا لست مروان ياصاح
لا تمزح ياصديقي انه ليس وقت المزاح
فقال: ابتعد عني انا لست مروان هل فقدت عقلك
فقلت له: سؤال اخير هل لديك هاتف اريد ان اتكلم مع امي وابي.
فقال: هاتف ماهو الهاتف؟ هذا انت مجنون؟ وتريد مني ان أجن ايضا
ثم رحل.
فبدأت بالمشي وشعرت بالجوع ورأيت بستان امامي مملوء بالفاكهة فذهبت واكلت حتى شبعت ونمت قليلا.
وعندما استيقظت وجدت نفسي في مكان مغلق يشبه السجن
فبدأت بالصراخ افتحوا الباب
فجاءة جاء رجل يرتدي لباس كله حديد
فقال استيقظت ايها السارق.
ان الاميرة اميا بإنتظارك
فأخذني الى الاميرة.
فقالت: لماذا سرقت الفلاح المسكين ايها الشاب
انا لم أسرق عن قصد سوى انى شعرت بالجوع وانا لست من هذه المنطقة ولم افهم كيف اتيت الى هنا
اا فهمت انت غريب عن مملكتي مملكة كهرمان
سأصفح عنك بشرط واحد ☝
ماهو لو سمحتي
أنت تقرأ
آلُفَتٌﮯ آلُڏيَ لُآ يَضيَع فَيَ آلُطُبْيَعةّ
Ficción históricaتدور قصتنا عن شاب في عمر الزهور يعيش في المدينة لكن يمضى وقته في الطبيعة يلتقط الصور ويحولها الى فن لكن يحدث له شئ يغير مستقبله. فهل ياترى سيكون مستقبله مزهر؟؟ سنرى ذلك في الفتى الذي لايضيع في الطبيعة