كأني لم اكتفي بمنصبي كوني زوجة اخطر رجل مافيا في ايطاليا، جذبني ما هو اقوى "عشيقة رجل مافيا اخر " ، الامر مثير للأهتمام.
فرق كبير بيننا يا سيدي فأنا محافظه وانت جسور.
كان ساقيكِ مُتصالحان جداً ، حتى تعرفوا علي فَ تخاصما وأفترقا.
وانا الكتوم الحاذق ا...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
. .
. .
. .
فتحت عيناي لاجد ميلانا واقفه ويونجون ايضا وبين يديه صينية الطعام لكن انا اضع رأسي على شيء يتحرك رفعت رأسي لاجد جسد جونغكوك الذي اسند رأسي على صدره حاولت ان اقوم انفض عني الغطاء لكن جونغكوك منعني
-اخرجوا من هنا.
تكلم معهم بطريقة الامر ليخرج يونجون بعد ان وضع الصينيه على الطاوله اما ميلا فنزلت بسرعه اللعنه ما هذا الموقف انزلت رأسي حيث جسدي ابعدت الغطاء ليظهر لي جسدي العاري اللعنه كيف ذلك
-ايها السافل هل تعديت علي وانا نائمه.
طالعني ببرود قاتل وانا التي انتفض غضبا
-استقيمي وارتدي ملابسكِ هيا.
حدة صوته وطريقته التي يملي علي ما افعل لم تعجبني ، تمردت دمعه على خدي انا كيف كنت عاريه هكذا امامه اللعنه فقط ، استقام هو بملابسه كيف ذلك؟!! انا عاريه مجرده وهو يكسو جسده ، اتجهه للأسفل اللعنه فقط ، لففت على شرشف السرير واستقمت متجهه الى حقيبتي
اخرجت منها فستان وردي وارتديته بعد ان تأكدت ان جونغكوك بالخارج ثم طالعت الفاكهه التي تملئ الارض اللعنه كيف سأفسر ذلك لميلانا الان اه الامر صعب وانا ألغبية كيف سمحت لنفسي بأن يلمسني رجل
اللعنه اكره نفسي الان وبشده على انصياعها لتراهات الاخرين ياللهي جلست على السرير بضعف وبدأت ابكي على وضعي وموقفي البائس اللعنه اخجل من نفسي كيف كنت عاريه في حضن رجل هذه الجمله تتكرر في رأسي
-انتظري ميلانا.
كانت تسير في الحديقه بسرعه وهو خلفها
-اتركني لوحدي يونجون.
التقط يدها وسحبها لحضنه وهي نزلت دمعه من عينيها احس بها يونجون ليمسد على رأسها يحاول تهدئتها لتزيد في بكائها
