في زمن الملوك]]] كان هناك رجل رسام هو من بداية رسمه كان فناناً وكبر كانت موهبته تكبر معه اكثر فأكثر كان يرسم الشيئ إلى للحضة تضن انه شيئ حقيقي امامك اي انك حينما ترى رسمه حتماً ستقول إن ريشة الرسم وضعت في يد من يستحقها ففي يوم من الايام عُيِّن ملك جديد للبلاد والعباد سأل الملك الوزير قال اريد ان اضع بعض اللوحات في القصر لكن لا اريد احد ان يضعها في اي مكان اريد ان تكون منفردة قال الوزير حسنا يوجد رسام عالمي على ما اعتقد في حي قريب كل الشعب يشهد له على رسمه الرائع انه يخطف الانظار قال الملك استدعو استدعو الرسام وحضر الرسام قال السلام عليكم سمعت ان حضرة جناب الملك يريد رؤيتي الملك اجل هذا صحيح الرسام تفضل بماذا اخدم مولاي ،الملك سمعت انك ترسم رسماً يسر الناضرين الرسام اجل هذا صحيح اذاً انا ملك ليش شأني بين ملوك البلدان الآخرين واريد ان يكون اريد لوحتاً يشهد بها تاريخ البلاد من روعتها ولك مني ما يغنيك عن الحاجة إلى ولد ولدك قال الرسام وبتأتأه انا موافق على ما تريد أو يحق لي ان ارفض بالطبع لا قال الملك لدي إلى يمين الباب فراغ كبير جداً وإلى يساره أيضاً ملك احاجج واحكم بين الناس فهذا يعني انني افصل بين الحق والباطل والجهة اليمنى دائماً تدل على الإيمان و الخير واليسرى لا اريد لوحه تعلق على الجهة اليمين لملاك لايشبه شيئاً من البشر اريد ملاكاً لم تراه عين من شدة جماله واريد لوحة تعلق على اليسار لشيطان مخزي يُكره النظر إليه ويصل درجة من ينضر إليه لدرجة الخوف والاستدارة عنه قال الرسام حسناً انا موافق قال سأعطيك مهلة سنة حتى ترسم لي الملاك أولا ً قال حسناً خرج الرسام وذهب مر نصف الوقت تقريباً ومازال الرسام يبحث كل ما رأى أنسان جميل يقول يوجد اجمل ذات مرة كان يمر من جانب حي فقير في منطقة خارج البلاد طرق باب لطلب القليل من الماء لان المنطقة كالبادية ولا يوجد فيها سوا بعض البيوت المفرقة طرق وفتح له طفل ذهل الرسام من جماله اخذ ماء من اصحاب المنزل وقال للطفل ايمكن أن ارسمك الطفل لما قال لأنك جميل جداً وسررت نضري منذ رؤياك قال حسناً قال الرسام لأبوي الطفل سأعطيكم مبلغاً من المال لكن اريد طفلكما لرسمه قال الرجل حسنا موافقون واصبح الرسام يتردد للمنزل ويرسم الطفل وطبعاً وضع له تعديلات كجناح الملائكة وحلقة الملاك فوق الرأس وتأثيرات ملائكية بعد انتهائه من الرسم عاد وذهب مباشرتاً للملك ذهل الملك من اللوحة كانت فوق الخيالية قال اقسم اني...........
يتبع