End. PART 2

732 42 24
                                    

_جيني_

كنت امشي في أروقة القصر لا اعلم اين أتوجه .

كنت افكر و افكر . لما تغير لما لا يحبها كما يحصل مع الاميرات في القصص الخيالية .

لم يعد بناضرها حتى .

انها تتعذب كلما نضرت له أو فكرت فيه .

صارت منعزلة لم تعد تكلم اخواتها حتى فكل واحدة و همومها .

لتذهب البلكونة المطلة على المسبح ابتسمت بجانبية على شكل جونغكوك و ليسا .

حسنا و اخيرا اعترف لها .

لاكن لما انا لا يحالفني الحض ؟

الكل يُحِبُّ و يُحَبُّ .

و انا ؟

لا لا يحصل ما اريده دائما ؟!

لا طالما أحببته و سبحت في محيط عشقه .

لاكني الان غرقت بسبب تلك الامواج العنيفة .

ضننت ان سيأتي اليوم القريب ليعترف بحبه .

لانه ردف بأنه يحب صديقتي الجديدة .

كان كلامه جارحا بحق .

كلامه قطع قلبي لاشلاء .

لم اكن اتوقع ما اردفت به حتى .

احسست باني اكرره و احب و ميتمة به .

الحب مأذٍ حقا .

لا طالما ضننت ان من تركهن احباؤهم و بدأو بالبكاء مجرد دلع .

لاكن الاحساس مألم بحق .

كنت كلبلهاء اضنه يحبني .

كنت أتبعه كالكلب المطيع .

و هو لم يكلف نفسه للتصدي للوراء للامساك بتوقي حتى !

لما تشبهين نفسك بهاته الالفاض جيني ؟

لم اكن اعرف ان الحب لاطالما كان مأذيا لهاته الدرجة .

قدرنا المكتوب ⁦♡⁩..حيث تعيش القصص. اكتشف الآن