The END. Part 1

658 35 16
                                    

_ليسا_

مر اسبوع و ما زالت معاملة الفتيان نفس المعاملة انفطر قلب الفتيات و انعدم و خصوصا ليسا .

تلك التي كانت تسترخي و تهدئ اعصابها في ملجئها الوحيد الذي تحس بيه في الراحة

"المسبح"
مرتديتا ملابس داخلية سوداء و البرود يعلو وجهها لابعد الحدود .

هل هاته ليسا التي نعرفها بحق .

اجل يا عزيزي المشاهد لا طالما كان الحب مأذيا ...

كانت قابعة على حافة المسبح تاركتا  لالماساتها المجال لشق طريقهم على وجنتاها المتوردتان كان احساسها مليئ بالالم و الغصة و الكره ، كانت تكره قلبها في تلك الفترة . لا يمكنها فعل شيئ غير البقاء مكتفة الأيدي ، و هذا ما لم نعتده بسبب القلب اكبر منبع لنشر  الضعف . كانت تحبه بصدق رغم كل ما نتج عنه من اذى كانت تعشق و تأمن بأنه سيئتي يوم و يحبها ...

لا بد و للانسان ان يسلك طريق قلبه و لو مرة واحدة و قد تكون نتائجها خاسرة او رابحة . الخاسرة هو من انتهى به المطاف متروكا من القبل اما الاسوء هو الحب من طرف واحد .

لا طالما كانت بطلتنا ترغب بأن تكون كذالك الرابح الذي ربح بميداليته الذهبية و الضحكة تشق وجهه .

لِلَحضت فقدتِ الامل .

__ليسا__

فجأت احست بشخص امامها لتخرج من أزقة افكارها تناضر لتبتسم بسخرية داخليا ، حسنا هو المني بأمره كم كان ذالك التواصل بينهما يجعل قلبها يتعذب اكثر .

بدون التكلم على شكله الذي جعلها تقع اليه من اول لقاء
عضلاته السداسية البارزة بنيته الضخمة و كم كان يروق لها فرق الحجم بينهما

_جونغكوك_

كنت انضر لها بعينان ناعسان ، لا طالما احببت تلك النضرة النضرة البريئة القوية و الضعيفة و الجميلة كانت كل المشاعر مختلطة فيها .

لم اكتف بالكلام بل هممت امسك خصرها المكشوف و اقربها مني حتى التصقت اجسادنا هبطت على ركبتي لاصل الى طولها ادخلت رأسي داخل عنقها اشتم عبيرها الذي لا طالما كنت مهوسا به كنت مهوس بكل انش منها يا ليتها ترى غرفتي المليئة بصورها لتعلم مدى هوسي بها .

قدرنا المكتوب ⁦♡⁩..حيث تعيش القصص. اكتشف الآن