.
.
.
-«الفصل الاول: خمسُـون سببًـا يدفعُنِـي لِـحُبِك»
-
.
.
.
--
.
.
.
-و إن قلبِـي لـم يَهـوى سِـواكِ
تَـايهيُـونغ♪
-
.
.
.| فرنسـا، العاصمـة باريـس
رَبِيـع عَـام 1965 |يسير ذو العشر سنوات و بِضـعِ اشهُـر جوار والدته التي كانت تحمل بين يديها فطيرة تفاحٍ قامت بإعدادها للتو.
بينما كان الصغيـر يُلاعب قدميه الصغيرتين في الارضية العُشبيَّـة بينما يسير جوارها.
"امي إلى اين نحنُ ذاهبان؟"
سأل الصغير رافعًـا رأسه يناظر والدتَـهُ بينما كان ممسكًا بطرفِ فستانها.إبتسمت الأخرى على لطافة صغيرها و ملامحه الطفولية بينما يُحَدثُـها، لـتخاطبه مجاوبةً إيَّـاه بينما يُكملان سيرهما:
"صغيـري نحن ذاهبين إلى منزل چيـراننا الجدد كي نرحب بهم""انظر المنزل جوار منزلنا تمامًا، لقد وصلنَـا بـالفِعل!"
نبست بينما باتت امام باب المنزل بالفعل،
نظرت إلى طفلها ثم جَثَـت على ركبتيـها تنظر له بِـهدوء مع إبتسامةٍ صغيرة.كان الصغير يبسم لها بالفعل، لتقوم بوضع إحدى كفيـها على وِجنَـةِ طفلها تخاطبهُ قائلـةً:
"صغيري لا تكُن مشاغبًـا مع چيـراننا، و إجلس بِـأدب، ولا تتحدث إلا عندما يَطرح عليكَ احدهم سؤالًا، ولا تأخذ شيئًا يقومون بوضعه إلا ان اصَروا عليكَ ان تأخذهُ، إتفقنَـا؟"
أنت تقرأ
𝟓𝟎 𝐑𝐞𝐚𝐬𝐨𝐧𝐬 𝐖𝐡𝐲 𝐈 𝐋𝐨𝐯𝐞 𝐘𝐎𝐔
Fanfiction_خمسُـون سببًـا يدفعُنـي لـِحُبِـك "بِـحياتِـي لم ابصِـر جمـالًا كَجمـالِ محيَـاكِ" "انتَ كَـاذبٌ تَـايهيُـونغ، الا تَـرى مَا أنَـا عليـه؟، الا تَـرى كم ابـدو قبيـحَة؟!" _امَـا عن قلبـي فقد اقسَـم ان تكوني وحيـدتهُ انتِ فقط، و امَـا عن تلك البُقَـع...