_خمسُـون سببًـا يدفعُنـي لـِحُبِـك
"بِـحياتِـي لم ابصِـر جمـالًا كَجمـالِ محيَـاكِ"
"انتَ كَـاذبٌ تَـايهيُـونغ، الا تَـرى مَا أنَـا عليـه؟، الا تَـرى كم ابـدو قبيـحَة؟!"
_امَـا عن قلبـي فقد اقسَـم ان تكوني وحيـدتهُ انتِ فقط، و امَـا عن تلك البُقَـع...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
- . . .
-
و إنكَ لـ جنَّـةٌ لـي في هذه الدُنيـا، يـا خليـلي الوحيـد.
تَـايهيُـونغ♪
-
. . . -
| العاشر من أغسطس، صيف عام 1965 |
توتُـر
بكـاء
صُـراخ
نبضَـات سريعـة
انفاسُ مُتسارعَـة
خطواتُ سريعـة تـعُم ارجاء المكـان
الجميع يتصبب عرقًـا
اظافـرهـا تكاد تخترق باطـن يديها من شدة الألم
شَهيـق
زفيـر
هذا مـا كَـان عليه منزل السيد بيتـر زوج ماري، التي تكاد تؤخَذُ روحها من شدة الألم
فـهي داخل الغرفة رفقة هـانـا و المولدَة التي جلبوها
انهـاتَلد الآن!
يجلس السيد بيتـر رفقة السيد چُـون زوج هـانـا الذي يمسك يد صغيره تـايهيـونغ الجالس جواره، يخاطب السيد بيتـر يحاول بث الطَمئنيـنة داخله.
بينمـاتـايهيـونغ الذي و لـسبب ما يجلس مُبتسمًـا، عينـاهالجميلتَـانتلمعـان من السعادة، كان ينظُـر للغرفة التي تتواجد بها مـاري، يراقب بـفضولٍ و حماسٍ كبير،
