افقت على مداعبات جنغكوك لي وجهي وهو يوزع قبلاته علييه وكم راقني الشعور بشفتيه على جلدي
ـ صباح الخير
رد على قولي كذالك وفاجئني بكلماته
ـ اليوم لدينا اوامر جديدة عزيزتي
اجبته بابتسامه عريضة
ـ حقا ستعوضني عن ليلة امس
فاكتفى بالإماء فقط
ـ حسنا، اليوم سنلعب القولف
اجبته مستنكرة
ـ ولاكنني لا اعرف العبه
اجابني بخبث في عينيه
ـ لدي الحلول ياعزيزتي، هيا تركت لك لباسك في الصندوق
خرج من الغرفة اما انا فذهبت للحمام وفعلت روتيني كالعادة فتحت الصندوق متحمسة فاذا به ملابس فاضحة كالعادة وماءا كان في مخيلتي الوردية الاهي اللعنة
ارتديته ونزلت الى الحديقة الواسعة الخلفية رايت جنغكوك عيناه تلمع من بعيد بالخبث
اتجهت له. وقلت
ـ هيا علمني لا اعرف
ـ اه سحقا على مفاتنك ايف!
ـ ليس وقته هيا انا متحمسة
اجبته بحماس
ـ لن اعلمك مثل اي معلم سوف ترمي.الكرة وكل مرة لا تدخلينها لك عقاب
ـ حسنا سوف نرى عزيزي
اخذت العصى منه كدت ان اصقط من ثقلها الاهي سوف يكون لي عقاب رفعتها عاليا قدر ما استطعت
راقبت الكرة تبتعد قلييلا حتى كان جنغكوك ورائي
ـ هيا عزيزتي مذا يجب عليك الان
ـ ان البي عقابك
ـ حسنا حبيبتي، هل رايتي تلك الحفرة ان تكون عادية بل يتكون وردتك الزهرية هيا
امامي
اشعر انني سوف احترق من الاسفل، سرت نحو الحفرة وثنيت فخذي عليها حتى خبأتها اسفلي وارتفعت تنورتي الى خصري ثم اردفت بعهر
ـ اريدك ان تغرقني في الأخطاء، فلن تبقى مجرتي مفتوحة لك
ـ ساجعلك تندمي على قولك هاذا
رفع المضرب بقوى حتى اصابت مهبلي فتأوهت بمتعة
ـ اه! يا الاهي اللعنة سوف تمزقني!
ـ اصمتي
رفع المضرب عاليا بقوى اكبر والكعادة اصابها قبل ما اتأوه
ـ هيا عزيزتي الى العقاب الثاني ء
